::• القصص والروايات •::
اذا اردت ان تكون بطلا فى اى عصر تريده وتتعرف على الكثير من المفاجات فيه ادخل هنا ...انت البطل صدقنى
كان يوجد مدينة تسمى مدينة الاحلام
كانت هذة المدينة تقع بعيدا عن جميع المدن كانت تقع بعيدا عن جميع الضوضاء
كان هناك شابا يسمى موحا كان يوجد بة جميع مواصفات فارس احلام اى فتاة
فقد كان شجاعا ؛ رقيقا؛ حنونا ؛ رومانسيا ؛ هادئا
كان يحب دائما الجلوس تحت ضوء القمر للاستمتاع بهذا الجو الهادئ الرومانسى
فقد كان مثل اى شاب يبحث عن فتاة احلامه
التى تتمتع بجميع المواصفات التى يريدها
من الادب ، الطاعة ، الهدوء الخ ...
وفى الصباح جاءت اسرة جديد تسكن فى الحى و فى المنزل المجاور لمنزله
و عندما ذهب ليرحب بها نظر فى عينيها
فوجدها الفتاه التى كان يبحث عنها دائما فى احلامة
و عندما نظرت هى الية وجدته فارس احلامها التى كانت تحلم به طوال حياتها
ولحظت فى ذلك الوق انة قد اعجب بها فحاولة
ان تبتعد عنة قليلا لكى تدرك مشاعرها نحو و كى تتاكد هى من مشاعره نحوها
بتعدت بالفعل ... ووجدت ان مشاعرها تجاهه تذداد ... وان حبها له قد ذاد .... وحدثها انه لابد ان يتزوجها وبالفعل تقدم ليطلب يدها من والدها .... ولكن كانت المفاجاه ان والدها اخبره ان هناك ثلاثه من اهل المدينه يتمنون خطبتها .... ايضا .. وانه اشترط ان يثبت من يريد ان يتزوجها انه الاجدر بان يتزوجها
وفكر موحا كثيرا ... كيف يا ترى يثبت ذلك
وفى احد الليالى .... جلست معشوقته بجوار ترعه صغيره .... وسقط منها سلسله كانت تعتز بها لانها كانت هديه من امها التى رحلت ... وعلم موحا بذلك وعلم الثلاثه الذين يحبونها بالامر
وقرر موحا ان يجد السلسله باى ثمن
ذهب فى الصباح الباكر بعد صلاة الفجر و اخذ يبحث عنها فى كل مكان
ثم رائها تبتعد و تبتعد حتى ذهبت مع المياة الى بركة فى نهايتها يقع قصر و حش قبيح
لم يفكر موحا فى ذلك الوقت الا ان يفوز بحبيبته فكرر الذهاب الى هناك
رغم انه عرف ان كل من كان يذهب الى هناك لم يكن يرجع ثانيتا
و فى ذلك الوقت كان الوحش يجلس فى مؤخرة البركة
وقد وجد السنسلة و كانت قد ابهرته بجمالها
فاخذها ثم ذهب الى الداخل
ثم سمع الوحش طرقات على الباب
فتح الباب و قال ماذا تريد ايها الفتى الصغير
قال موحا فى ادب
من فضلك ها تعطنى السنسلة
قال الوحش لماذا فانا الذى و جدتها
قال موحا انها لحبيبتهى و هى الوسيلة الوحيدة للزواج بها
قال له الوحش سوف اعطيك ايها
اندهش موحا وقال لماذا
قال له الوحش لاننى
احسست بما احسست انت به
قال موحا و هل احببت سابقا
قال الوحش نعما و لم افز بقلبها
قال اذهب الان قبل ان يفت الاوان
شكر موحا الوحش ثم ذهب
سعت حبيبته طرقا على الباب
فوجدته ثم قال لها اريد مقابلت والدك
ثم حكا له كل ما حدث
وافق الاب على الزواج
واتفقا الا ينجبا لكى يعيشا معا طوال حياتهما
 |
