l
أبدي طه عبدالنبي عضو مجلس إدارة نادي المنصورة والحاصل علي أعلي الأصوات في الانتخابات الأخيرة من بين المرشحين لمنصب العضوية فوق السن سعادته البالغة بالثقة التي أولاه إياها أعضاء الجمعية العمومية.
أكد عبدالنبي اعتزازه بهذه الثقة، مؤكداً أن المسؤولية الملقاة علي كاهله وزملائه باتت ثقيلة، وتمني أن يكون عند حسن ظن الأعضاء.
وطمأن عبدالنبي الجميع بأن المجلس لم يأت لتصفية الحسابات مع أحد، ولا لسداد أي فواتير انتخابية، وقال: سيعمل الجميع لمصلحة النادي التي يضعها المجلس فوق أي اعتبارات شخصية حتي يعود نادي المنصورة لسابق عهده.
وأوضح أن المرحلة المقبلة تحتاج إلي تضافر كل جهود أبناء النادي المخلصين لمساعدته علي النهوض من عثرته الحالية، خصوصاً بعد أن تسلم المجلس تركة مثقلة بالهموم والمشاكل.
وقال: للأسف الشديد الوضع الحالي لا يسر أحداً، ويكفي أن الخزينة خاوية والنادي مدين بأكثر من مليون جنيه للضرائب ومعرض للحجز عليه من قبل مصلحة الضرائب.
أضاف أن هذه المشكلة ستكون علي رأس أولويات مجلس الإدارة للعمل علي حلها في أسرع وقت حتي يتفرغ المجلس لباقي المشاكل وعلي رأسها فريق الكرة.
وتمني طه عبدالنبي عودة الفريق مرة أخري لدوري الأضواء.. وأشار إلي أن المجلس بصدد اختيار جهاز فني كفء من أبناء محافظة الدقهلية حيث سيتم منحه الحرية كاملة لاختيار لاعبين جدد.
واعترف بأن الفريق بحاجة ماسة للتدعيم بأكثر من لاعب جديد، خصوصاً بعد رحيل عدد كبير من لاعبيه بعد أن تخلي عنهم المجلس السابق. وأبدي عبدالنبي حزنه للحال التي آل إليها قطاع الناشئين الذي كان الأشهر في مصر بعد تميزه بتقديم عشرات اللاعبين الأكفاء.
وأكد أن هذا القطاع يحتاج لإعادة تنظيم، والابتعاد عن المجاملات في مسألة تعيين المدربين به ليتولي الأكفأ والأصلح المسؤولية بعيداً عن المحسوبية التي اعتاد عليها البعض!!
وشدد علي أن المجلس لن يغفل الناحية الاجتماعية وتطوير النادي بما يليق به، مؤكداً أنه لا يقل عن أي ناد آخر في مصر.
وفي ختام حديثه، دعا رجال الأعمال من محبي نادي المنصورة للتعاون مع المجلس، كما ناشد المسؤولين بضرورة تدعيم النادي حتي يعود لسابق عهده وقال: لقد نجحنا بجهدنا وثقة الأعضاء فينا، ولا صحة لما يردده البعض من أنهم كانوا وراء نجاحنا، ولو كان الأمر كذلك لساعد أحدهم نفسه علي النجاح في السابق.
وفي ذات السياق، أكد محمد رزق أن المجلس سيبدأ صفحة جديدة مع الجميع من أجل مصلحة نادي المنصورة.
أبدي طه عبدالنبي عضو مجلس إدارة نادي المنصورة والحاصل علي أعلي الأصوات في الانتخابات الأخيرة من بين المرشحين لمنصب العضوية فوق السن سعادته البالغة بالثقة التي أولاه إياها أعضاء الجمعية العمومية.
أكد عبدالنبي اعتزازه بهذه الثقة، مؤكداً أن المسؤولية الملقاة علي كاهله وزملائه باتت ثقيلة، وتمني أن يكون عند حسن ظن الأعضاء.
وطمأن عبدالنبي الجميع بأن المجلس لم يأت لتصفية الحسابات مع أحد، ولا لسداد أي فواتير انتخابية، وقال: سيعمل الجميع لمصلحة النادي التي يضعها المجلس فوق أي اعتبارات شخصية حتي يعود نادي المنصورة لسابق عهده.
وأوضح أن المرحلة المقبلة تحتاج إلي تضافر كل جهود أبناء النادي المخلصين لمساعدته علي النهوض من عثرته الحالية، خصوصاً بعد أن تسلم المجلس تركة مثقلة بالهموم والمشاكل.
وقال: للأسف الشديد الوضع الحالي لا يسر أحداً، ويكفي أن الخزينة خاوية والنادي مدين بأكثر من مليون جنيه للضرائب ومعرض للحجز عليه من قبل مصلحة الضرائب.
أضاف أن هذه المشكلة ستكون علي رأس أولويات مجلس الإدارة للعمل علي حلها في أسرع وقت حتي يتفرغ المجلس لباقي المشاكل وعلي رأسها فريق الكرة.
وتمني طه عبدالنبي عودة الفريق مرة أخري لدوري الأضواء.. وأشار إلي أن المجلس بصدد اختيار جهاز فني كفء من أبناء محافظة الدقهلية حيث سيتم منحه الحرية كاملة لاختيار لاعبين جدد.
واعترف بأن الفريق بحاجة ماسة للتدعيم بأكثر من لاعب جديد، خصوصاً بعد رحيل عدد كبير من لاعبيه بعد أن تخلي عنهم المجلس السابق. وأبدي عبدالنبي حزنه للحال التي آل إليها قطاع الناشئين الذي كان الأشهر في مصر بعد تميزه بتقديم عشرات اللاعبين الأكفاء.
وأكد أن هذا القطاع يحتاج لإعادة تنظيم، والابتعاد عن المجاملات في مسألة تعيين المدربين به ليتولي الأكفأ والأصلح المسؤولية بعيداً عن المحسوبية التي اعتاد عليها البعض!!
وشدد علي أن المجلس لن يغفل الناحية الاجتماعية وتطوير النادي بما يليق به، مؤكداً أنه لا يقل عن أي ناد آخر في مصر.
وفي ختام حديثه، دعا رجال الأعمال من محبي نادي المنصورة للتعاون مع المجلس، كما ناشد المسؤولين بضرورة تدعيم النادي حتي يعود لسابق عهده وقال: لقد نجحنا بجهدنا وثقة الأعضاء فينا، ولا صحة لما يردده البعض من أنهم كانوا وراء نجاحنا، ولو كان الأمر كذلك لساعد أحدهم نفسه علي النجاح في السابق.
وفي ذات السياق، أكد محمد رزق أن المجلس سيبدأ صفحة جديدة مع الجميع من أجل مصلحة نادي المنصورة.