:(بسم الله):
عندما تهبط الى شوارع وسط القاهرة ...
ستجد نفسك وسط كائنات فضائية يخيل لك انها استولت على الارض ....
فتجد شاب شعره فوق راسه واقفا نص متر وكأنه يستقبل الارسال الفضائي ....
غير ما يرتديه في عنقه وفي يده كعلامة مميزة بينهم ...
واما ما يرتديه من ملابس فهو عجب العجاااب ...
فتجد ال تي شيرت الوااااااااااسع جدا .... وممكن يكون ضيق جداااااااا يكاد ان يتمزق من عليه ...
واحيانا تجد النص كوم في الشتاء ... ولكن مدعمها بملابس كوم كامل من تحت النص كوم ... وكانه المهرج الشهري ..
واما اذا نظرت الى بناطيلهم ... فستتعجب فعلا ..
فتجد البنطلون الواسع جدا .. والساقط جدا ... يكاد ان ينزل على ركبته لو لا ان تمنعه العوامل الطبيعيه الجسدية ..
وتجد بنطلون اخر ضيق جدا يكاد ان يتمزق .... وترى التصاق الساقين من خلاله ...
وتجد بنطلون اخر ... لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ... تجده ضيق من فوق يكاد ان يتمزق ... واسع من تحت كرجل الفيل ...
واحيانا تجد بناطيلهم ... قصيرة ... لا يقال عنها شورت ... ولا تنتسب الى عائلة البناطيل .... ... كانها بقايا مثلث برمودا ....
واحيانا تجد البناطيل ... طويلة جدا ....تقوم بعمل مسح دائم لشوارع وسط القاهرة ... فدائما تجد شوارع القاهرة انطف من الصيني بعد غسيله ...
اما اذا نظرت الى الحذاء ...
فلابد ان يكون واخد الماركة المعتبرة ... ماركة رجل الجحش ... ماركة الخروف الاعرج ... فهذه ماركات فضائية عالمية تدل على الروشنة الباذنجانية ...
اما الانثى من هذه الكائنات ... فمتميزة جدا ... ... ولكن تميزها ليس بشعرها ... لان المذكر والمؤنث واحد تقريبا في نفس شكل الشعر ولكن ...
تجد علي وجهها قرابة شيكارة الجبس الابيض ... ماركة التبة ... مزودة ببعض الالوان الصناعية الخالية من المواد الحافظة ... فتستطيع هذه الكائنات الانثوية بشكلها ان تعمل في احسن سيرك في العالم بجدارة ....
وللاسف هذه الكائنات الفضائية ليست بغريبة في شكلها ولبسها فقط ... ولكن يتطرق غرابتها الى اسلوبها وتصرفاتها ..
فتجد كلامهم يميل الى اللغة اللاتينية مدعمة بقليل من اللغة الصينية القديمة التى تحتوي على بعض الكلمات من اللغة الفرعونية مُطعمة بقليل من الفلفل والشطة ...
اما هواياتهم سماع نوع مزعج من انواع الضوم والتاش ... فهذه الموسيقى تشبه الى حد كبير صوت المونيا المطبخ بتاع ام تفيته عندما يتكركب ويقع فوق دماغها ...
واما اكلهم .... وما ادراك ما اكلهم ...
فهم يعتمدون اعتمادا كليا في الاكل على سياسة الروشنة في اقتناء ما ياكل ... فلا يهمه ان يستفاد من الاكل بقدر ما يحصل عليه من روشنة ...
فتجده ياكل قطعة تشبه الى حد كبير الجلد البشري وعليها كل مالم تشتهيه اي نفس بني ادم عنده ذوق ... واما شربهم فهذا يحتاج الى قصيدة لوصف ما يشربون ...
اما ميولهم الرياضية فتقتصر على الجري بالسيارات المفخخة عند فوز الفريق الفلاني او الفريق العلاني في كورة القدم .... ولكنهم لا يمارسون حتى التمارين السويدية فقد يغشى عليهم منها ... ...
عندما تهبط الى شوارع وسط القاهرة ...
ستجد نفسك وسط كائنات فضائية يخيل لك انها استولت على الارض ....
فتجد شاب شعره فوق راسه واقفا نص متر وكأنه يستقبل الارسال الفضائي ....
غير ما يرتديه في عنقه وفي يده كعلامة مميزة بينهم ...
واما ما يرتديه من ملابس فهو عجب العجاااب ...
فتجد ال تي شيرت الوااااااااااسع جدا .... وممكن يكون ضيق جداااااااا يكاد ان يتمزق من عليه ...
واحيانا تجد النص كوم في الشتاء ... ولكن مدعمها بملابس كوم كامل من تحت النص كوم ... وكانه المهرج الشهري ..
واما اذا نظرت الى بناطيلهم ... فستتعجب فعلا ..
فتجد البنطلون الواسع جدا .. والساقط جدا ... يكاد ان ينزل على ركبته لو لا ان تمنعه العوامل الطبيعيه الجسدية ..
وتجد بنطلون اخر ضيق جدا يكاد ان يتمزق .... وترى التصاق الساقين من خلاله ...
وتجد بنطلون اخر ... لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ... تجده ضيق من فوق يكاد ان يتمزق ... واسع من تحت كرجل الفيل ...
واحيانا تجد بناطيلهم ... قصيرة ... لا يقال عنها شورت ... ولا تنتسب الى عائلة البناطيل .... ... كانها بقايا مثلث برمودا ....
واحيانا تجد البناطيل ... طويلة جدا ....تقوم بعمل مسح دائم لشوارع وسط القاهرة ... فدائما تجد شوارع القاهرة انطف من الصيني بعد غسيله ...
اما اذا نظرت الى الحذاء ...
فلابد ان يكون واخد الماركة المعتبرة ... ماركة رجل الجحش ... ماركة الخروف الاعرج ... فهذه ماركات فضائية عالمية تدل على الروشنة الباذنجانية ...
اما الانثى من هذه الكائنات ... فمتميزة جدا ... ... ولكن تميزها ليس بشعرها ... لان المذكر والمؤنث واحد تقريبا في نفس شكل الشعر ولكن ...
تجد علي وجهها قرابة شيكارة الجبس الابيض ... ماركة التبة ... مزودة ببعض الالوان الصناعية الخالية من المواد الحافظة ... فتستطيع هذه الكائنات الانثوية بشكلها ان تعمل في احسن سيرك في العالم بجدارة ....
وللاسف هذه الكائنات الفضائية ليست بغريبة في شكلها ولبسها فقط ... ولكن يتطرق غرابتها الى اسلوبها وتصرفاتها ..
فتجد كلامهم يميل الى اللغة اللاتينية مدعمة بقليل من اللغة الصينية القديمة التى تحتوي على بعض الكلمات من اللغة الفرعونية مُطعمة بقليل من الفلفل والشطة ...
اما هواياتهم سماع نوع مزعج من انواع الضوم والتاش ... فهذه الموسيقى تشبه الى حد كبير صوت المونيا المطبخ بتاع ام تفيته عندما يتكركب ويقع فوق دماغها ...
واما اكلهم .... وما ادراك ما اكلهم ...
فهم يعتمدون اعتمادا كليا في الاكل على سياسة الروشنة في اقتناء ما ياكل ... فلا يهمه ان يستفاد من الاكل بقدر ما يحصل عليه من روشنة ...
فتجده ياكل قطعة تشبه الى حد كبير الجلد البشري وعليها كل مالم تشتهيه اي نفس بني ادم عنده ذوق ... واما شربهم فهذا يحتاج الى قصيدة لوصف ما يشربون ...
اما ميولهم الرياضية فتقتصر على الجري بالسيارات المفخخة عند فوز الفريق الفلاني او الفريق العلاني في كورة القدم .... ولكنهم لا يمارسون حتى التمارين السويدية فقد يغشى عليهم منها ... ...