فطبقاً للأسطورة : فقد كان الفينكس طائر و مخلوق رائع و نبيل, عاش ل 500 إلى 1000 سنة.
عندما أحس باالموت بنى محرقة جنائزية و غنى مرة واحدة في حياتة بشكل رائع كما لم يغنى أحد مثلة من قبل على هذة الأرض.
هذة الأغنية الرائعة سمعت في كل ارجاء الأرض و جعلت العالم يهدأ بأكملة للأستماع والا لهة تبتسم.
و عندما بدأت أغنيتة باالأضمحلال شيئاً فشيئاً, كان جسد الفينكس بدأ يتبدد بمحرقتة. وجودة المؤلم و برائتة كان ثمن تلك الأغنية التودعية الرائعة.
وقف العالم والالهة منتظراً و اَملاً بأنة عندما يبرد الرماد سيرتفع جسد هذا الطائر الأسطوري من رماد محرقتة و يتجدد لبدء دورة جديدة من الحياة.
فمنذ ذلك الحين أصبح الفينكس رمزاً للخلود و الأنبعاث و التحولات الروحية
.
وقد استمعت الى اغنية فينيكس وهي افضل ماسمعت روعة بحق وفيها روح حزينة و فيها كلمة وداع كما في الأسطورة
وايضا نسبت اسطوره طائر النا ر العنقاء الى المصريين القدماء لأن حضارتهم مرتبطة بفكرة الأبدية .
فكلمة فينيكس يونانية اطلقت على طائر خرافي كان يقدم كقربان الى سيد الشمس (رع) في الحضارة المصرية القديمة . فهذا الطائر كان شبية بالنسر الرائع المظهر يكسوة ريشا ذهبياً محمراً جعلة يبدو مغطى بهالة من اللهب . فقد صور في بعض الصور مغطى بلهب بدلا من الريش .
كان طائر الفينكس متواجدا في المناطق العربية وفقا للأساطير فقد عاش طائر الفنيكس 500 سنة وفي نهاية دورة حياتة بنيما كان يحتضر بنى عشا على نار حتى اتلفة اللهب فبعد موتة ولد فينكس اخر في رماد الأول
فكان فينيكس رمزاً للموت والحياة
اسطورة فينيكس حول العالم
في مصر :كان يسمى (The Benuu ) وكان يقال انه ظاهرة حية او Osiris و الـOsiris في الأساطير المصرية يطلق على اله وملك الموت
في امريكا :يمثل فينيكس طائر الرعد وهو طائر روحي قوي
في الصين : يطلق عليه Feng- Huang طائر يرمز الى الأتحاد و الـYin و Yang هما رمزي السلام والتنافر
في اليونان : كتب الشاعرالأغريقي هيرودتس في أحدى كتاباته عن اسطورة الفينيكس بأن طائر الفينيكس يأتي كل 500 سنة لكي يفتقش عن جسد سلفة فبعد ان يضع بيضتة يطرح الفينيكس جسد سلفة بداخلها ومن ثم يأخذها الى معبد الشمس في مصر
وفي نهاية القرن الرابع كتب كلاوديانوس بعض الأشعار عن طائر مخلد قادر على العودة الى الحياة من الرماد --- وهو الفينيكس
العنقاء في الثقافة الصينيه القديمة :
يعبتر التنين والعنقاء والتشيلين(وحيد القرن الصيني) والسلحفاة أربعة حيوانات روحانية في الثقافة الصينية التقليدية. رغم أن الثلاثة منها حيوانات خيالية ولم يرها أحد في العالم أبدا غير أن الصينيين يعتبرونها جميعا رموزا للبركة واليمن ويعتقدون أنها تجلب حظا سعيدا. وخصوصا طائر العنقاء الذي يتحلى بجمال الشكل وروعة الألوان وظل يمجده ويتغنى به الشعب الصيني جيلا بعد جيل منذ القدم حتى اليوم.
ولا نستطيع أن نعرف صورة العنقاء الجميلة الا من كتب الملفات القديمة لأنه طائر لا يوجد في العالم، مثل وصف الكاتب قه بو في كتابه "أر يا":"للعنقاء رأس ديك وعنق أفعى وفم عصفور وظهر سلحفاة وذيل سمك، وألوان متعددة رائعة، ويبلغ طوله ستة تشي(حوالي مترين)." ووصف كتاب الأساطير القديمة بعنوان:"كتاب الجبال والبحور" العنقاء قائلا:" تشكّل عروق الريش على رأس العنقاء كلمة "أخلاق"، وعلى جناحيه كلمة "طاعة"، وعلى ظهره كلمة "إخلاص"، وعلى بطنه كلمة "صدق"، وعلى ذيله كلمة "رحمة". "
وقال الكاتب شوي شن في أسرة هان الملكية في كتابه "شرح النصوص والكلمات":"نشأ العنقاء في بلد الشرق البعيد ويطير في أنحاء العالم، ويشرب مياه البحر وينام في كهف بالليل. اذا رآه شخص فسيكون بلده في سلام واستقرار."
ويرى العلماء أن العنقاء الذي يجمع جمال الحيوانات الأخرى كان طوطم طائر يعيده الصينيون القدماء. فما هو الالهام الأصلي لتشكيل صورة العنقاء؟ يرى بعض العلماء أنه الطاؤوس، ويرى البعض الآخر أنه الديك البريّ الذهبي أو الكركى. وكان الأدباء الصينيون القدماء يعتقدون أن العنقاء نفس طائر الرخّ، حيث قال الكاتب سونغ يو في أسرة هان الملكية في كتابه "سؤال وجواب":"يطير العنقاء تسعة آلاف ميل من الأرض الى السماء ويجتاز السحب ويحط على قبة السماء." ووصف كتاب الفلسفة الطاوية المشهور "تشوانغ تسي" العنقاء قائلا:"يوجد طائر رخّ اسمه بنغ، ظهره ضخم مثل جبل تاي شان، وجناحاه واسعات مثل سحابتين سقطتا من السماء، ويطير تسعة آلاف ميل الى السماء ويجتاز السحب." وبرهن العالم والأديب المشهور الصيني وون إي دوا من خلال الدراسة والبحوث الكثيرة على أن الخطّاف أحد الإلهامات الأصلية لصورة العنقاء.
وفي تاريخ الصين، الشخص الأول الذي لقب ب"عنقاء" هو كونفوشيوس المعلّم والفيلسوف والمفكّر الكبير الذي أنشأ مذهب الفلسفة الكونفوشية الذي أثّر في مجتمع الصين منذ أكثر من ألفي سنة من حيث تركيبة المجتمع والسياسة والثقافة والأخلاق وغيرها، والذي ساهم في تاريخ الثقافة والفكر العالمي مساهمة جليلة. وشبّه المفكر والفيلسوف القديم لاو تسي شبّه كونفوشيوس بالعنقاء حيث قال:"يرتدي العنقاء على رأسه زينة إلاه ويكمن على جانبي رأسه ذكاء حاد وتفكير عظيم."
وفي قدم الزمان كانت مكانة العنقاء أعلى من مكانة التنين حيث تحتل صور العنقاء مكانة متقدمة في الرسومات الجدراية والحريرية في أسرة هان الملكية، وفي بعض هذه الرسومات ينقر العنقاء التنين بفمه. وخلال تطور المجتمع الإقطاعي الطويل تغيرت مكانة العنقاء والتنين رويدا رويدا حيث أصبح التنين رمزا للأباطرة فيما نزل طائر العنقاء الى المرتبة الثانية وأصبح رمزا الى محظيات الاباطرة. وفي أسرة تشينغ الملكية بدأت صور طائر العنقاء المحبوب لدي أبناء الشعب الصيني تنتشر وسطهم، حيث يستخدم عامة الناس كلمة "عنقاء" في تسمية بعض الأطعمة والملابس والمباني والمناسبات السعيدة وغيرها من نواحي الحياة، بالإضافة الى تسمية الفتيات باسم "العنقاء". وقد أصبح طائر العنقاء بجانب التنين رمزا الى الأمة الصينية ويحبه الشعب الصيني حبا جما.
الفينيكس في الفلك
فالفينيكس يطلق على كوكب من الناحية الجنوبية للأرض وقرب (توكانا وسكلبتور ) وهذا الكوكب يعرف عالميا كطير . فالفينيكس يعتبر تجمع كثيف للنجوم الغير مكتشفه .....
:(b140):
عندما أحس باالموت بنى محرقة جنائزية و غنى مرة واحدة في حياتة بشكل رائع كما لم يغنى أحد مثلة من قبل على هذة الأرض.
هذة الأغنية الرائعة سمعت في كل ارجاء الأرض و جعلت العالم يهدأ بأكملة للأستماع والا لهة تبتسم.
و عندما بدأت أغنيتة باالأضمحلال شيئاً فشيئاً, كان جسد الفينكس بدأ يتبدد بمحرقتة. وجودة المؤلم و برائتة كان ثمن تلك الأغنية التودعية الرائعة.
وقف العالم والالهة منتظراً و اَملاً بأنة عندما يبرد الرماد سيرتفع جسد هذا الطائر الأسطوري من رماد محرقتة و يتجدد لبدء دورة جديدة من الحياة.
فمنذ ذلك الحين أصبح الفينكس رمزاً للخلود و الأنبعاث و التحولات الروحية
.
وقد استمعت الى اغنية فينيكس وهي افضل ماسمعت روعة بحق وفيها روح حزينة و فيها كلمة وداع كما في الأسطورة
وايضا نسبت اسطوره طائر النا ر العنقاء الى المصريين القدماء لأن حضارتهم مرتبطة بفكرة الأبدية .
فكلمة فينيكس يونانية اطلقت على طائر خرافي كان يقدم كقربان الى سيد الشمس (رع) في الحضارة المصرية القديمة . فهذا الطائر كان شبية بالنسر الرائع المظهر يكسوة ريشا ذهبياً محمراً جعلة يبدو مغطى بهالة من اللهب . فقد صور في بعض الصور مغطى بلهب بدلا من الريش .
كان طائر الفينكس متواجدا في المناطق العربية وفقا للأساطير فقد عاش طائر الفنيكس 500 سنة وفي نهاية دورة حياتة بنيما كان يحتضر بنى عشا على نار حتى اتلفة اللهب فبعد موتة ولد فينكس اخر في رماد الأول
فكان فينيكس رمزاً للموت والحياة
اسطورة فينيكس حول العالم
في مصر :كان يسمى (The Benuu ) وكان يقال انه ظاهرة حية او Osiris و الـOsiris في الأساطير المصرية يطلق على اله وملك الموت
في امريكا :يمثل فينيكس طائر الرعد وهو طائر روحي قوي
في الصين : يطلق عليه Feng- Huang طائر يرمز الى الأتحاد و الـYin و Yang هما رمزي السلام والتنافر
في اليونان : كتب الشاعرالأغريقي هيرودتس في أحدى كتاباته عن اسطورة الفينيكس بأن طائر الفينيكس يأتي كل 500 سنة لكي يفتقش عن جسد سلفة فبعد ان يضع بيضتة يطرح الفينيكس جسد سلفة بداخلها ومن ثم يأخذها الى معبد الشمس في مصر
وفي نهاية القرن الرابع كتب كلاوديانوس بعض الأشعار عن طائر مخلد قادر على العودة الى الحياة من الرماد --- وهو الفينيكس
العنقاء في الثقافة الصينيه القديمة :
يعبتر التنين والعنقاء والتشيلين(وحيد القرن الصيني) والسلحفاة أربعة حيوانات روحانية في الثقافة الصينية التقليدية. رغم أن الثلاثة منها حيوانات خيالية ولم يرها أحد في العالم أبدا غير أن الصينيين يعتبرونها جميعا رموزا للبركة واليمن ويعتقدون أنها تجلب حظا سعيدا. وخصوصا طائر العنقاء الذي يتحلى بجمال الشكل وروعة الألوان وظل يمجده ويتغنى به الشعب الصيني جيلا بعد جيل منذ القدم حتى اليوم.
ولا نستطيع أن نعرف صورة العنقاء الجميلة الا من كتب الملفات القديمة لأنه طائر لا يوجد في العالم، مثل وصف الكاتب قه بو في كتابه "أر يا":"للعنقاء رأس ديك وعنق أفعى وفم عصفور وظهر سلحفاة وذيل سمك، وألوان متعددة رائعة، ويبلغ طوله ستة تشي(حوالي مترين)." ووصف كتاب الأساطير القديمة بعنوان:"كتاب الجبال والبحور" العنقاء قائلا:" تشكّل عروق الريش على رأس العنقاء كلمة "أخلاق"، وعلى جناحيه كلمة "طاعة"، وعلى ظهره كلمة "إخلاص"، وعلى بطنه كلمة "صدق"، وعلى ذيله كلمة "رحمة". "
وقال الكاتب شوي شن في أسرة هان الملكية في كتابه "شرح النصوص والكلمات":"نشأ العنقاء في بلد الشرق البعيد ويطير في أنحاء العالم، ويشرب مياه البحر وينام في كهف بالليل. اذا رآه شخص فسيكون بلده في سلام واستقرار."
ويرى العلماء أن العنقاء الذي يجمع جمال الحيوانات الأخرى كان طوطم طائر يعيده الصينيون القدماء. فما هو الالهام الأصلي لتشكيل صورة العنقاء؟ يرى بعض العلماء أنه الطاؤوس، ويرى البعض الآخر أنه الديك البريّ الذهبي أو الكركى. وكان الأدباء الصينيون القدماء يعتقدون أن العنقاء نفس طائر الرخّ، حيث قال الكاتب سونغ يو في أسرة هان الملكية في كتابه "سؤال وجواب":"يطير العنقاء تسعة آلاف ميل من الأرض الى السماء ويجتاز السحب ويحط على قبة السماء." ووصف كتاب الفلسفة الطاوية المشهور "تشوانغ تسي" العنقاء قائلا:"يوجد طائر رخّ اسمه بنغ، ظهره ضخم مثل جبل تاي شان، وجناحاه واسعات مثل سحابتين سقطتا من السماء، ويطير تسعة آلاف ميل الى السماء ويجتاز السحب." وبرهن العالم والأديب المشهور الصيني وون إي دوا من خلال الدراسة والبحوث الكثيرة على أن الخطّاف أحد الإلهامات الأصلية لصورة العنقاء.
وفي تاريخ الصين، الشخص الأول الذي لقب ب"عنقاء" هو كونفوشيوس المعلّم والفيلسوف والمفكّر الكبير الذي أنشأ مذهب الفلسفة الكونفوشية الذي أثّر في مجتمع الصين منذ أكثر من ألفي سنة من حيث تركيبة المجتمع والسياسة والثقافة والأخلاق وغيرها، والذي ساهم في تاريخ الثقافة والفكر العالمي مساهمة جليلة. وشبّه المفكر والفيلسوف القديم لاو تسي شبّه كونفوشيوس بالعنقاء حيث قال:"يرتدي العنقاء على رأسه زينة إلاه ويكمن على جانبي رأسه ذكاء حاد وتفكير عظيم."
وفي قدم الزمان كانت مكانة العنقاء أعلى من مكانة التنين حيث تحتل صور العنقاء مكانة متقدمة في الرسومات الجدراية والحريرية في أسرة هان الملكية، وفي بعض هذه الرسومات ينقر العنقاء التنين بفمه. وخلال تطور المجتمع الإقطاعي الطويل تغيرت مكانة العنقاء والتنين رويدا رويدا حيث أصبح التنين رمزا للأباطرة فيما نزل طائر العنقاء الى المرتبة الثانية وأصبح رمزا الى محظيات الاباطرة. وفي أسرة تشينغ الملكية بدأت صور طائر العنقاء المحبوب لدي أبناء الشعب الصيني تنتشر وسطهم، حيث يستخدم عامة الناس كلمة "عنقاء" في تسمية بعض الأطعمة والملابس والمباني والمناسبات السعيدة وغيرها من نواحي الحياة، بالإضافة الى تسمية الفتيات باسم "العنقاء". وقد أصبح طائر العنقاء بجانب التنين رمزا الى الأمة الصينية ويحبه الشعب الصيني حبا جما.
الفينيكس في الفلك
فالفينيكس يطلق على كوكب من الناحية الجنوبية للأرض وقرب (توكانا وسكلبتور ) وهذا الكوكب يعرف عالميا كطير . فالفينيكس يعتبر تجمع كثيف للنجوم الغير مكتشفه .....
:(b140):