الرضاعة الطبيعية هي ارتكاز تغذية الرضيع على حليب الام عوض استعمال الحليب الاصطناعي.
تركيب حليب الام
تتغير تركيبة حليب الام اثناء الرضاعة:
في الايام الولى: يتم افراز نوع من الخليب يسمى اللبا. فهو ملائم بشكل جيد للرضيع قي الايام الولى ذلك لانه مسهل الشيئ الذي يساعد على افراغ الجهاز الهضمي للرضيع من كل ما يمكن ان يضره. هو سائل غني بمضادات الاجسام و المواد القاتلة للميكروبات الشيء الذي يعطيه دورا في الدفاع ضد الاصابات الميكروبية. كما انه سائل فقير من حيث الدهنياتو السكريات و غني بالبروتينات و الاملاح المعدنية.
من اليوم الرابع الى اليوم العاشر: فهو يمتاز بنقص في البروتينات و زيادة في الدهنيات و السكريات.
و بعد اليوم العاشر: الحليب النهائي يمتاز باحتوائه على القدر الكافي من البروتينات، السكريات والدهنيات. ليس هناك مواد مسببة للحساسية كما هو الشان في حليب البقرة الذي لا يسمح اعطاؤه للرضيع الال بعد عمر 9 اشهر. يحتوي على مواد قاتلة للجراثيم و على مضادات الاجسام التي تحمي الرضيع من الجراثيم.
بعض النصائح للمراة المرضعة.
يجب ان تكون تغذية المراة المرضعة متوازنة، غنية بالكالسيوم المتواجد بالحليب و مشتقاته.
عدم تناول الاغذية اتلي تغير مذاق الحليب كالكرنب.
عدم تناول المشروبات الكحولية المنبهات : الشاين القهوة.
اجتناب التدخين.
لا يجب تنتاول الادوية الا بعد استشارة الطبيب.
اجتناب كل ما من شانه ان يتسبب في ارهاق و قلق الام المرضعة.
نظافة الثديين خاصة الحلمتين.
فوائد الرضاعة الطبيعية:
هو الحليب الذي يحافظ على جودته فهو غير معرض للهواء و لا للغليان الشيئ الذي يمكن ان يتسبب في تدمير الفيتامينات.
هو الحليب الذي يساهم على الدفاع ضد الجراثيم.
لا يؤدي الى الحساسية.
حليب قليل من حيث السكريات و الصوديموم (ملح الطعام) حتى لا يالف الرضيع كثرة السكريات و لايصاب بارتفاع ضغط الدم مستقبلا تعوده على تناول الاغذية المالحة.
هو حليب جاهز للاستعمال ومعقم.
يقوي الروابط العاطفية و النفيسة بين الام و الرضيع من اجل الحفاظ على التوازن البسيكولوجي.
و اخيرا له فائدة اقتصادية لانه غير مكلف.
[
تركيب حليب الام
تتغير تركيبة حليب الام اثناء الرضاعة:
في الايام الولى: يتم افراز نوع من الخليب يسمى اللبا. فهو ملائم بشكل جيد للرضيع قي الايام الولى ذلك لانه مسهل الشيئ الذي يساعد على افراغ الجهاز الهضمي للرضيع من كل ما يمكن ان يضره. هو سائل غني بمضادات الاجسام و المواد القاتلة للميكروبات الشيء الذي يعطيه دورا في الدفاع ضد الاصابات الميكروبية. كما انه سائل فقير من حيث الدهنياتو السكريات و غني بالبروتينات و الاملاح المعدنية.
من اليوم الرابع الى اليوم العاشر: فهو يمتاز بنقص في البروتينات و زيادة في الدهنيات و السكريات.
و بعد اليوم العاشر: الحليب النهائي يمتاز باحتوائه على القدر الكافي من البروتينات، السكريات والدهنيات. ليس هناك مواد مسببة للحساسية كما هو الشان في حليب البقرة الذي لا يسمح اعطاؤه للرضيع الال بعد عمر 9 اشهر. يحتوي على مواد قاتلة للجراثيم و على مضادات الاجسام التي تحمي الرضيع من الجراثيم.
بعض النصائح للمراة المرضعة.
يجب ان تكون تغذية المراة المرضعة متوازنة، غنية بالكالسيوم المتواجد بالحليب و مشتقاته.
عدم تناول الاغذية اتلي تغير مذاق الحليب كالكرنب.
عدم تناول المشروبات الكحولية المنبهات : الشاين القهوة.
اجتناب التدخين.
لا يجب تنتاول الادوية الا بعد استشارة الطبيب.
اجتناب كل ما من شانه ان يتسبب في ارهاق و قلق الام المرضعة.
نظافة الثديين خاصة الحلمتين.
فوائد الرضاعة الطبيعية:
هو الحليب الذي يحافظ على جودته فهو غير معرض للهواء و لا للغليان الشيئ الذي يمكن ان يتسبب في تدمير الفيتامينات.
هو الحليب الذي يساهم على الدفاع ضد الجراثيم.
لا يؤدي الى الحساسية.
حليب قليل من حيث السكريات و الصوديموم (ملح الطعام) حتى لا يالف الرضيع كثرة السكريات و لايصاب بارتفاع ضغط الدم مستقبلا تعوده على تناول الاغذية المالحة.
هو حليب جاهز للاستعمال ومعقم.
يقوي الروابط العاطفية و النفيسة بين الام و الرضيع من اجل الحفاظ على التوازن البسيكولوجي.
و اخيرا له فائدة اقتصادية لانه غير مكلف.
[