سُئِل حكيم : من أسوأ الناس حالاً ؟
قال : من قويت شهوته .. وبعدت همته.. وقصرت حياته .. وضاقت بصيرته
سُئِل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه.....؟
فقال : بإصلاح نفسه
سُئِل حكيم : ما السخاء ...... ؟
فقال : أن تكون بمالك متبرعاً، ومن مال غيرك متورعاً
سُئِل حكيم : كيف أعرف صديقي المخلص .....؟
فقال : أمنعه ..وأطلبه..فإن أعطاك ..فذاك هو ,..وإن منعك..فالله المستعان
قيل لحكيم :ماذا تشتهي .....؟
فقال : عافية يوم
فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام ...؟
فقال :العافية أن يمر يوم بلا.. ذنب
قال حكيم : الرجال أربعة : جواد و بخيل و مسرف و مقتصد
فالجواد : من أعطى نصيب دنياه لنصيبه من آخرته
والبخيل : هو..الذي لا يعطي واحداً منهما نصيبه
والمسرف : هو الذي يجمعهما لدنياه
والمقتصد: هو الذي يعطي كل واحده منهما نصيبه
>
>
>
قال حكيم : أربعة حسن ولكن أربعة أحسن
>الحياء من الرجال..حسن، ولكنه من النساء..أحسن
والعدل من كل انسان..حسن، ولكنه من القضاء والامراء..أحسن
والتوبة من الشيخ ..حسن، ولكنها من الشباب..أحسن
والجود من الأغنياء..حسن.. ولكنه من الفقراء..أحسن
>
>
>
قال حكيم : إذا سألت كريماً .... فدعه يفكر....فإنه لا يفكر إلا في خير
وإذا سألت لئيماً.. فعجله.. لئلا يشير عليه طبعه ..أن لا يفعل
>
>
>
قيل لحكيم : الأغنياء أفضل أم العلماء ...... ؟
>فقال : العلماء أفضل
فقيل له : فما بال العلماء يأتون أبواب الأغنياء . ولا نرى الأغنياء يأتون أبواب العلماء..؟
فقال : لأن العلماء عرفوا فضل المال ، والأغنياء لم يعرفوا فضل العلم
>
>
>
قال حكيم : الناس في الخير أربعة : فمنهم من يفعله .. ابتداء، ومنهم من يفعله .. إقتداء
ومنهم من يتركه .. حرماناً ، ومنهم من يتركه استحساناً
>
فمن يفعله ابتداء ....... كريم
>
ومن يفعله اقتداء ....... حكيم
>
ومن يتركه استحساناً ...... غبي
>
ومن يتركه حرماناً ........ شقي
قال : من قويت شهوته .. وبعدت همته.. وقصرت حياته .. وضاقت بصيرته
سُئِل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه.....؟
فقال : بإصلاح نفسه
سُئِل حكيم : ما السخاء ...... ؟
فقال : أن تكون بمالك متبرعاً، ومن مال غيرك متورعاً
سُئِل حكيم : كيف أعرف صديقي المخلص .....؟
فقال : أمنعه ..وأطلبه..فإن أعطاك ..فذاك هو ,..وإن منعك..فالله المستعان
قيل لحكيم :ماذا تشتهي .....؟
فقال : عافية يوم
فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام ...؟
فقال :العافية أن يمر يوم بلا.. ذنب
قال حكيم : الرجال أربعة : جواد و بخيل و مسرف و مقتصد
فالجواد : من أعطى نصيب دنياه لنصيبه من آخرته
والبخيل : هو..الذي لا يعطي واحداً منهما نصيبه
والمسرف : هو الذي يجمعهما لدنياه
والمقتصد: هو الذي يعطي كل واحده منهما نصيبه
>
>
>
قال حكيم : أربعة حسن ولكن أربعة أحسن
>الحياء من الرجال..حسن، ولكنه من النساء..أحسن
والعدل من كل انسان..حسن، ولكنه من القضاء والامراء..أحسن
والتوبة من الشيخ ..حسن، ولكنها من الشباب..أحسن
والجود من الأغنياء..حسن.. ولكنه من الفقراء..أحسن
>
>
>
قال حكيم : إذا سألت كريماً .... فدعه يفكر....فإنه لا يفكر إلا في خير
وإذا سألت لئيماً.. فعجله.. لئلا يشير عليه طبعه ..أن لا يفعل
>
>
>
قيل لحكيم : الأغنياء أفضل أم العلماء ...... ؟
>فقال : العلماء أفضل
فقيل له : فما بال العلماء يأتون أبواب الأغنياء . ولا نرى الأغنياء يأتون أبواب العلماء..؟
فقال : لأن العلماء عرفوا فضل المال ، والأغنياء لم يعرفوا فضل العلم
>
>
>
قال حكيم : الناس في الخير أربعة : فمنهم من يفعله .. ابتداء، ومنهم من يفعله .. إقتداء
ومنهم من يتركه .. حرماناً ، ومنهم من يتركه استحساناً
>
فمن يفعله ابتداء ....... كريم
>
ومن يفعله اقتداء ....... حكيم
>
ومن يتركه استحساناً ...... غبي
>
ومن يتركه حرماناً ........ شقي