كنا نجلس على ضفاف ذلك النهر ..كنت أحس أنني أمتلك العالم كله....كنت أنت مملكتي...
و كنت أنا شمسك التي لا تغيب أبدا...كنا نتسابق و نتعاهد أن لايفرقنا شيئ .....
كانت الضحكة تدوي لتعلن عن ميلاد عمر جديد...كانت يداك تلامس دقات قلبي و كانت
عيناك مرآة أري فيها مركب حياتي....لن أنسي أبدا تلك الوردة التي أهديتني إياها...
ذلك اللون الذي يشع منها و أخذ يضيئ روحي....كم صنعنا زوارق تطفو فوق سطح الماء
كم رسمنا أحلامنا فوق فوق الأفق ...كانت فرحة الحب مرسومة على الرمال حيث
نقش إسمينا......
فجأة ....وجدت نفسي أعيش لونا جديدا.....إنقطع ذلك الشعاع و أصبحت كل الأشياء غريبة
....فلم تعد عيناك تعرفني و لم يعد و جهك يبتسم لي ...عرفت حينئذ ...أن الحب أكذوبة يصنعها
الإنسان لكي يعيش و لتستمر الحياة...و أن ذلك المعني لا يمكن أن يكون في عالمنا الحالي..
ربما يكون في مكان آخر ...في زمان آخر مختلف و يتخذ أشكالا تفوق أحاسيس الإنسان....
قد نلتقي يوما في ذلك المكان....عندئذ .............لن تكون أبدا حبيبي..........
و كنت أنا شمسك التي لا تغيب أبدا...كنا نتسابق و نتعاهد أن لايفرقنا شيئ .....
كانت الضحكة تدوي لتعلن عن ميلاد عمر جديد...كانت يداك تلامس دقات قلبي و كانت
عيناك مرآة أري فيها مركب حياتي....لن أنسي أبدا تلك الوردة التي أهديتني إياها...
ذلك اللون الذي يشع منها و أخذ يضيئ روحي....كم صنعنا زوارق تطفو فوق سطح الماء
كم رسمنا أحلامنا فوق فوق الأفق ...كانت فرحة الحب مرسومة على الرمال حيث
نقش إسمينا......
فجأة ....وجدت نفسي أعيش لونا جديدا.....إنقطع ذلك الشعاع و أصبحت كل الأشياء غريبة
....فلم تعد عيناك تعرفني و لم يعد و جهك يبتسم لي ...عرفت حينئذ ...أن الحب أكذوبة يصنعها
الإنسان لكي يعيش و لتستمر الحياة...و أن ذلك المعني لا يمكن أن يكون في عالمنا الحالي..
ربما يكون في مكان آخر ...في زمان آخر مختلف و يتخذ أشكالا تفوق أحاسيس الإنسان....
قد نلتقي يوما في ذلك المكان....عندئذ .............لن تكون أبدا حبيبي..........