أقبلهــــــا .. أُنثرهــــا أو أُتركهــــــا
في النِهاية هي لك
أفتحُ نَوافذ حُزني .. وألفح سُموم العذاب
وأنتظر غيبوبة الموت!
و انفُض غبار الذكريات من قميص آلامي
وأرتديه ليموتَ الفرح من بعدك!
أُلملم أشلاء تلك الأنثى
وأضعهــــا في دُرج الحيــــــــاة!
ليتَسنى لها العيش بلا عمر
ذلك العُمر الذي أهدتــــك إِيـــــاه!
أن أحيا عمري بلا قلب ولا نبض
وأن أتَخبـــــط كالعمياء بين تلك الأمكنـــــة!
وأعيش فُصول حياتي ناقصة
فأنـــــت كُنت تـــــلك القصــــــةَ الكاملـــــة!
أن أتَجمـــــــل بِأساور الجـــــــــرح
فقد أهديتني منها الكثير!
وأرقُص على أنغام خُلخال قهرهم
أصبح ذلك القهرُ يُطربني من كثرة ما يؤلمني!
أن أصد وجهي عن من أمامي
حتى لا تسقُط الدمعة فتترآى صورتك في داخلها!
سأجمعُ تلك الدموع في إناء حبي
فأنت لا تستحقُ السقوط!
أن أُمزِع أوراق ذلك الحب
الذي نما كأوراقِ زهرٍ بلا ندى!
يموتُ الوردُ واداً بين أيدي العشاقِ دوماً
فهم قومٌ يتقنون فن القتل!
أن أُجــــادل الليــــــــــل وحيــــده
لا أحد يُشارِكني رِثائي!
وفــــــي الصبـــــــاح يأتونهـــــا
يرونها مُتَوشحةً بِسواد الليل
تنتظر أخـــــذ العــــــزاء في الليــل!
أن هناك متسع للبكاء
يكفي لأن يملئ بحور الأرض!
ليُذكر كل من مخَر عُباب تلك البحور
بخيبات وعثرات تلك الأنثى الفاشلة!
أنني أحببت أبجديات اللغة وحروفها وأصولها فقط لأجلك
كي أخط ما كان في قلبي لك!
فقد كُنت كالطفلة في حضرتك
تتلعثم الحروف أمامك حياءاً منك!
أن القلب فقد قدرته على النبض
وانحبست أنت بين أوردتي لتُعذبني بسخرية
بالله هل يُحسد المقتُول على قاتله!
أن أمشي في الحياةِ و أتعثر بحجرِ ذكراك
ويلومونني من كثرة السقوط!
أسقط و أنا أضحك
أحببت السقوط رغـــــــم ألمــــــه
ومازلتُ أحبه لأنه يذكرني بك!
أن حُبك... أقدارُ قلب
أوجاعُ حب
عذاباتُ روح
وصرخاتُ فقد!
و أنه تراتيلٌ محرمه
لا يجب قِراءتُها ولا لمسها ولا اعتناقها!
أني لن أحاول من بعدك أن أُبدد سُحب الحزن
من مكامن الجِراح!
بل سأبقيها لِتُمطر سيوفاً قاتله
فكلما أدمت كُلما تذكرتُك أكثر!
أن الأرض ترفضني من بعدك
لم أعرف أرضاً ولا وطناً غيرك!
فكُتب لي الشتات على حافة الحياة
لن أهاجر لأبحث عن وطن
أنت وطني ... فيك سأموت وفيك كان ميلادي!
قد تنسى الشمسُ صباحها .. وقد ينسى الليلُ سواده!
قد ينسى البحرُ موجه .. قد ينسى العالم بأسرِه!
ولكني لن أنساك
وقد يموت القلب ... ولكن
لــــن تــموت أنت
وقبل نقطة نهاية السطر
اكتشفتُ متأخراً أنه ليس في حضرت الألم أمل
كان هذا وداع لا يليقُ إلا بِك ... حبيبي
في النِهاية هي لك
أفتحُ نَوافذ حُزني .. وألفح سُموم العذاب
وأنتظر غيبوبة الموت!
و انفُض غبار الذكريات من قميص آلامي
وأرتديه ليموتَ الفرح من بعدك!
أُلملم أشلاء تلك الأنثى
وأضعهــــا في دُرج الحيــــــــاة!
ليتَسنى لها العيش بلا عمر
ذلك العُمر الذي أهدتــــك إِيـــــاه!
أن أحيا عمري بلا قلب ولا نبض
وأن أتَخبـــــط كالعمياء بين تلك الأمكنـــــة!
وأعيش فُصول حياتي ناقصة
فأنـــــت كُنت تـــــلك القصــــــةَ الكاملـــــة!
أن أتَجمـــــــل بِأساور الجـــــــــرح
فقد أهديتني منها الكثير!
وأرقُص على أنغام خُلخال قهرهم
أصبح ذلك القهرُ يُطربني من كثرة ما يؤلمني!
أن أصد وجهي عن من أمامي
حتى لا تسقُط الدمعة فتترآى صورتك في داخلها!
سأجمعُ تلك الدموع في إناء حبي
فأنت لا تستحقُ السقوط!
أن أُمزِع أوراق ذلك الحب
الذي نما كأوراقِ زهرٍ بلا ندى!
يموتُ الوردُ واداً بين أيدي العشاقِ دوماً
فهم قومٌ يتقنون فن القتل!
أن أُجــــادل الليــــــــــل وحيــــده
لا أحد يُشارِكني رِثائي!
وفــــــي الصبـــــــاح يأتونهـــــا
يرونها مُتَوشحةً بِسواد الليل
تنتظر أخـــــذ العــــــزاء في الليــل!
أن هناك متسع للبكاء
يكفي لأن يملئ بحور الأرض!
ليُذكر كل من مخَر عُباب تلك البحور
بخيبات وعثرات تلك الأنثى الفاشلة!
أنني أحببت أبجديات اللغة وحروفها وأصولها فقط لأجلك
كي أخط ما كان في قلبي لك!
فقد كُنت كالطفلة في حضرتك
تتلعثم الحروف أمامك حياءاً منك!
أن القلب فقد قدرته على النبض
وانحبست أنت بين أوردتي لتُعذبني بسخرية
بالله هل يُحسد المقتُول على قاتله!
أن أمشي في الحياةِ و أتعثر بحجرِ ذكراك
ويلومونني من كثرة السقوط!
أسقط و أنا أضحك
أحببت السقوط رغـــــــم ألمــــــه
ومازلتُ أحبه لأنه يذكرني بك!
أن حُبك... أقدارُ قلب
أوجاعُ حب
عذاباتُ روح
وصرخاتُ فقد!
و أنه تراتيلٌ محرمه
لا يجب قِراءتُها ولا لمسها ولا اعتناقها!
أني لن أحاول من بعدك أن أُبدد سُحب الحزن
من مكامن الجِراح!
بل سأبقيها لِتُمطر سيوفاً قاتله
فكلما أدمت كُلما تذكرتُك أكثر!
أن الأرض ترفضني من بعدك
لم أعرف أرضاً ولا وطناً غيرك!
فكُتب لي الشتات على حافة الحياة
لن أهاجر لأبحث عن وطن
أنت وطني ... فيك سأموت وفيك كان ميلادي!
قد تنسى الشمسُ صباحها .. وقد ينسى الليلُ سواده!
قد ينسى البحرُ موجه .. قد ينسى العالم بأسرِه!
ولكني لن أنساك
وقد يموت القلب ... ولكن
لــــن تــموت أنت
وقبل نقطة نهاية السطر
اكتشفتُ متأخراً أنه ليس في حضرت الألم أمل
كان هذا وداع لا يليقُ إلا بِك ... حبيبي