هذه الكلمات الجميله
للشاعر الكبير فاروق جويده
عندما قراته لاول مره لم افهمها كثيرا
ولكنى عندما قراتها للمره الثانيه عشت معها
مع تحياتى
منال(مينو)
ويبقى الحب
أترى أجبت على الحقائب
عندما سألت
لماذا
ترحلين ؟
أوراقك
الحيرى تذوب من الحنين
لو كنت
قد فتشت فيها لحظة
لوجدت
قلبي تائه النبضات في درب السنين
وأخذتِ
أيامي وعطر العمر ...كيف تسافرين ؟
المقعد
الخالي يعاتبنا على هذا الجحود
مازال
صوت بكائه في القلب
حين
ترنح المسكين يسألني ترانا هل نعود
في
درجك الحيران نامت بالهموم قصائدي
كانت
تئن وحيدة مثل الخيال الشارد
لم
تهجرين قصائدي ؟
قد
علمتني أننا بالحب نبني
كل شيء
....خالد
قد علمتني
أن حبك كان مكتوباً
كساعة
مولدي
فجعلتُ
حبك عمر أمسي حلم يومي وغدي
إن يعبدتك في رحاب قصائدي
والآن
جئتِ تحطمين ....معابدي ؟
وزجاجة
العطر التي قد حطمتها راحتاكِ
كانت
تحدق في اشتياق كلما كانت تراكِ
كم
عانقت أنفاسك الحيرى فأسكرها شذاكِ
كم
مزقتها دمعة ...نامت عليها مقلتاكِ
والحجرة
الصغرى ...لماذا أنكرت
يوماً
خطانا
شربت
كؤوس الحب منا وارتوى فيها صبانا
والآن
تحترق الأماني في رباها
في
الليل تسألُ ماالذي صنعت بنا يوماً
لتبلغ
...منتهاها؟
الراحلون
عن السفينة يجمعون ظلالهم
فيتوه
كل الناس فينظراتي
والبحر
يبكي كلما عبرت بنا
نسمات
شوق حائر الزفرات
يا
نورس الشط البعيد أحبتي
تركوا
حياة...لم تكن كحياتي
سلكوا
طريق الهجر بين جوانحي
حفروا
الطريق...على مشارف ذاتي
ياقلبها
يا من
عرفتَ الحب يوماً عندها
يا من
حملتَ الشوق نبضاً
في
حنايا ..صدرها
إني
سكنتك ذات يوم
كنتَ
بيتي...كان قلبي بيتها
كل
الذي في البيت أنكرني
وصار
العمر كهفاً ...بعدها
لو
كنتُ أعرف كيف أنسى حبها
لو
كنتُ أعرف كيف أطفئ نارها
قلبي
يحدثني يقول بأنها
يوماً..سترجع
بيتها
ماذاأقول...لعلني لعلنى لعلنى ولعلها
للشاعر الكبير فاروق جويده
عندما قراته لاول مره لم افهمها كثيرا
ولكنى عندما قراتها للمره الثانيه عشت معها
مع تحياتى
منال(مينو)
ويبقى الحب
أترى أجبت على الحقائب
عندما سألت
لماذا
ترحلين ؟
أوراقك
الحيرى تذوب من الحنين
لو كنت
قد فتشت فيها لحظة
لوجدت
قلبي تائه النبضات في درب السنين
وأخذتِ
أيامي وعطر العمر ...كيف تسافرين ؟
المقعد
الخالي يعاتبنا على هذا الجحود
مازال
صوت بكائه في القلب
حين
ترنح المسكين يسألني ترانا هل نعود
في
درجك الحيران نامت بالهموم قصائدي
كانت
تئن وحيدة مثل الخيال الشارد
لم
تهجرين قصائدي ؟
قد
علمتني أننا بالحب نبني
كل شيء
....خالد
قد علمتني
أن حبك كان مكتوباً
كساعة
مولدي
فجعلتُ
حبك عمر أمسي حلم يومي وغدي
إن يعبدتك في رحاب قصائدي
والآن
جئتِ تحطمين ....معابدي ؟
وزجاجة
العطر التي قد حطمتها راحتاكِ
كانت
تحدق في اشتياق كلما كانت تراكِ
كم
عانقت أنفاسك الحيرى فأسكرها شذاكِ
كم
مزقتها دمعة ...نامت عليها مقلتاكِ
والحجرة
الصغرى ...لماذا أنكرت
يوماً
خطانا
شربت
كؤوس الحب منا وارتوى فيها صبانا
والآن
تحترق الأماني في رباها
في
الليل تسألُ ماالذي صنعت بنا يوماً
لتبلغ
...منتهاها؟
الراحلون
عن السفينة يجمعون ظلالهم
فيتوه
كل الناس فينظراتي
والبحر
يبكي كلما عبرت بنا
نسمات
شوق حائر الزفرات
يا
نورس الشط البعيد أحبتي
تركوا
حياة...لم تكن كحياتي
سلكوا
طريق الهجر بين جوانحي
حفروا
الطريق...على مشارف ذاتي
ياقلبها
يا من
عرفتَ الحب يوماً عندها
يا من
حملتَ الشوق نبضاً
في
حنايا ..صدرها
إني
سكنتك ذات يوم
كنتَ
بيتي...كان قلبي بيتها
كل
الذي في البيت أنكرني
وصار
العمر كهفاً ...بعدها
لو
كنتُ أعرف كيف أنسى حبها
لو
كنتُ أعرف كيف أطفئ نارها
قلبي
يحدثني يقول بأنها
يوماً..سترجع
بيتها
ماذاأقول...لعلني لعلنى لعلنى ولعلها