كل الى هقدر اقولة ارجوكم ارجوكم الميل دة تبعتوة لكل الناس باقصى سرعة
وياريت ياريت الصحفيين ومعدين البرامج فى موقع كريزى كريزى
يساعدوا باقصى سرعة ان الموضوع دة يظهر فى كل وسائل الاعلام
فية طفلة صغيرة بتتحرق فى جهنم وهيا على قيد الحياة
واعتقد مش من الرحمة اننا نتدلع او نأجل الموضوع ولو لدقيقة
وياريت اى دكتور يحب يساعد فى علاج الحالة دى او يعرف اية الى بيحصل دة
يتصل بالتليفون الى حاطينة فى الموضوع
هسيبكم مع الموضوع
مريم
بنت فى عامها السادس
اصيبت بمرض غريب مرض و محتاجة مساعدة عااااااااجلة مننا
مريم انا اعرفها شخصياً يا جماعة
محتاجة للسفر لندن للعلاج
المشكلة فى ضيق الوقت لو مر اكثر من عشرة ايام لا اعلم ما سيحدث لها
هل ستعيش ام لا
صورة مريم قبل المرض
تم تقليل : 50% من الحجم الأصلي للصورة[ 1024 x 768 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
دا كلام والدتها اللى نشر فى احد الجرائد لو فى حد منكم عايز يطلع اكتر
**
مريم,
طفلتي التي لم تبلغ السادسة, زهرتي, التي لم يكتمل نضجها, فجأة, تذبل
أوراقها أمامنا يوما بعد يوم, ونحن عاجزون, بلا حيلة, أو قرار!!.
البداية
كانت عادية, مجرد ارتفاع في درجة الحرارة, سارعت بعدها إلي الطبيب, الذي
كتب أدوية ومضادات حيوية, ولكن لم تهبط حرارة مريم, ولم يحدث الدواء أثرا,
بل زادت الحالة سوءا, وأصابت الطفلة رعشة غريبة.. ومن هنا بدأت المأساة.
ثلاثة
أيام طفنا فيها علي أربعة مستشفيات خاصة بالمهندسين, كانت ابنتي فيها حقلا
للتجارب, بلا فائدة, حتي تطورت الحالة للأسوأ, وبدأت ابنتي تشعر بآلام
غريبة, في جسدها, بل ببركان ثأئر بداخلها!!.
البركان الثائر ظهرت
آثاره سريعا.. فقاعات في حجم ثمار الليمون بدأت الانتشار في جسد ابنتي, من
أظافر قدميها, وحتي منابت شعرها, وما هي إلا دقائق معدودة, ثم تنفجر,
وتخلف وراءها آلاما مبرحة, وعذابا أليما للطفلة, حتي غطت الحروق معظم
جسدها, وتاهت معالم مريم تماما, وانحبست أنفاسنا جميعا.. ما هذا, وماذا
يحدث؟!.
لا تستغرب سيدي إذا قلت لك, إننا حتي الآن لم نجد إجابة
شافية عن هذا السؤال, ولا تندهش إذا أخبرتك أن مسئولا بأحد هذه
المستشفيات, التي ذقنا فيها الأمرين, لم يمتلك الجرأة ليدخل حجرة ابنتي,
وخشي علي نفسه من هول المنظر, ونصحنا بنقلها فورا إلي مستشفي أبوالريش, أو
قصر العيني, فربما نجد هناك تفسيرا, فلم يسبق له في حياته أن رأي حالة
كهذه!!.
هدانا الله إلي نقل الطفلة إلي مستشفي الأطفال بجامعة عين
شمس, وسبحان الله, وجدنا رعاية وحسن استقبال كنا في أمس الحاجة إليهما,
وبعد تحاليل كثيرة, وسط آلام ودموع غزيرة, اتفق الأطباء علي أن مريم مصابة
بأحد أمراض المناعة, ولا دواء له سوي في كورس علاجي بمجموعة من الحقن,
تكلفة الواحدة, ألف وثلاثمائة جنيه!.. وعلي الرغم من ارتفاع ثمن هذه
الحقن, فقد كان العثور عليها, أصعب من تدبير ثمنها, فهذه حقنة نشتريها من
صيدلية شهيرة بالقاهرة, وأخري نسافر إلي الإسكندرية للعثور عليها, ولكن
كان الجميع يتسابق لخدمة مريم, فالحالة لا تحتاج إلي توصية, حسب تعبير
مدير المستشفي نفسه.
لا تنزعج سيدي, أنت وقراؤك, من وصفي للحالة,
ولكني أصر علي ذلك ليعلم الجميع كيف يكون الابتلاء, وليدركوا قيمة قول
رسول الله صلي الله عليه وسلم:نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس.. الصحة
والفراغ, ويكفي أن أقول لك إن ابنتي قد وصل بها الحال إلي أن تفحم جميع
جسدها تقريبا, وأصبحت لا تحتمل حتي ملاءة السرير التي تحتها, وبدأ جلدها
يتساقط, حتي رموش عينيها, وحواجبها, بل إنها لم تعد تري, فعيناها, كستهما
الحروق.. وأقسم لك سيدي أنها سمعت في إحدي المرات صوت أبيها, وهمت لتأخذه
في حضنها, وتلمست ملامح وجهه بيديها, وهي تبكي وتقول أنا مش شايفاك
يابابا!!.
وجاء الأطباء من مختلف التخصصات, فهذا للجلدية, وذاك
للتجميل, وآخر للباطنة, الكل يحاول أن يوقف ما ينهشه المرض من جسد الطفلة,
وفي الوقت نفسه, علاج ما لحقه الأذي.. وبعد شهر تقريبا, واستقرار الحالة
نسبيا, وأعني توقف التجمعات التي كانت تحترق بجسد ابنتي, دخلنا في متاهة
أخري, فكثرة الأدوية والكورتيزون جعلت ابنتي تتورم وكأنها بالونة
منفوخة!.. وطمأننا الأطباء, فما نحن فيه, أخف مما كنا فيه, وبدأنا في رحلة
علاج الآثار المترتبة علي المرض, ويكفي أن أخبرك سيدي أنني ووالد مريم
وجدتها وعدد من أقاربنا, قد أصابنا الإعياء والتعب, من السهر والمتابعة,
فأحد المراهم كانت تدهن به عينيها كل خمس دقائق طوال اليوم, فهل هناك من
يتخيل ذلك, خاصة أن الطفلة لم تكن تسمح لأحد سوانا بأن يدهن لها جسدها!!.
تحملنا
جميعا, وبشرنا أنفسنا بالشفاء, ولو طال انتظاره, ولكن جاءتنا الصدمة,
فالمرض عاد بشدة مرة أخري, ووجدت نفسي في ساعة متأخرة من الليل, وإذا بنفس
الفقاعات الملتهبة تخرج مرة أخري من جسد ابنتي, ثم تحترق, لتخرج أخري,
أصابتني حالة هستيرية, وخرجت أصرخ بأعلي صوتي: يارب!!.
كان لدي
يقين دائما ـ ومازال ـ بأن الله تعالي يرعي مريم وأنه لن يتركنا, وبالفعل
حضر مسئولو العناية المركزة خصيصا في هذا الوقت المتأخر, لمتابعة الحالة,
وقرروا أن نعيد نفس الكورس العلاجي مرة أخري, هذا هو الحل الوحيد, لإيقاف
هذا الوحش المفترس الذي ينهش جسد الطفلة البريئة!!.
يا الله, نفس الحقن ونفس الدوخة مرة أخري!!.
تحملنا,
ويعلم الله وحده, كيف مرت علينا هذه الأيام, حتي بدأ المرض يدخل إلي جحره
مرة أخري, ويكمن البركان الثائر داخل ابنتي.. ولكن أصبح لدينا بقايا طفلة,
جسد مهلهل, وأعضاء أصابها الوهن!!.. كبد وطحال متضخمان, وأورام تملأ
الجسد, وحروق في كل بقعة, وعينان لا يعلم ما بهما سوي من خلقهما, والمصيبة
الأكبر هي حالة الرعب التي نعيشها من المجهول الذي نحن في انتظاره, هل
سيعود مرة أخري؟.. وإن لم يعد فماذا نفعل بهذه الطفلة التي كانت؟.
لم نترك طبيبا سمعنا عنه إلا وسألناه عن الحل, ولا مجيب, فماذا نفعل بالله عليكم؟
كلما
اقترب مني اليأس, وضاقت الدنيا في عيني, رحت في غيبوبة, لكني سرعان ما
أفيق علي دعاء جدة مريم, وهي تصلي:يارب.. ليس لنا سواك, فلا تضيعنا
وياريت ياريت الصحفيين ومعدين البرامج فى موقع كريزى كريزى
يساعدوا باقصى سرعة ان الموضوع دة يظهر فى كل وسائل الاعلام
فية طفلة صغيرة بتتحرق فى جهنم وهيا على قيد الحياة
واعتقد مش من الرحمة اننا نتدلع او نأجل الموضوع ولو لدقيقة
وياريت اى دكتور يحب يساعد فى علاج الحالة دى او يعرف اية الى بيحصل دة
يتصل بالتليفون الى حاطينة فى الموضوع
هسيبكم مع الموضوع
مريم
بنت فى عامها السادس
اصيبت بمرض غريب مرض و محتاجة مساعدة عااااااااجلة مننا
مريم انا اعرفها شخصياً يا جماعة
محتاجة للسفر لندن للعلاج
المشكلة فى ضيق الوقت لو مر اكثر من عشرة ايام لا اعلم ما سيحدث لها
هل ستعيش ام لا
صورة مريم قبل المرض
تم تقليل : 50% من الحجم الأصلي للصورة[ 1024 x 768 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
دا كلام والدتها اللى نشر فى احد الجرائد لو فى حد منكم عايز يطلع اكتر
**
مريم,
طفلتي التي لم تبلغ السادسة, زهرتي, التي لم يكتمل نضجها, فجأة, تذبل
أوراقها أمامنا يوما بعد يوم, ونحن عاجزون, بلا حيلة, أو قرار!!.
البداية
كانت عادية, مجرد ارتفاع في درجة الحرارة, سارعت بعدها إلي الطبيب, الذي
كتب أدوية ومضادات حيوية, ولكن لم تهبط حرارة مريم, ولم يحدث الدواء أثرا,
بل زادت الحالة سوءا, وأصابت الطفلة رعشة غريبة.. ومن هنا بدأت المأساة.
ثلاثة
أيام طفنا فيها علي أربعة مستشفيات خاصة بالمهندسين, كانت ابنتي فيها حقلا
للتجارب, بلا فائدة, حتي تطورت الحالة للأسوأ, وبدأت ابنتي تشعر بآلام
غريبة, في جسدها, بل ببركان ثأئر بداخلها!!.
البركان الثائر ظهرت
آثاره سريعا.. فقاعات في حجم ثمار الليمون بدأت الانتشار في جسد ابنتي, من
أظافر قدميها, وحتي منابت شعرها, وما هي إلا دقائق معدودة, ثم تنفجر,
وتخلف وراءها آلاما مبرحة, وعذابا أليما للطفلة, حتي غطت الحروق معظم
جسدها, وتاهت معالم مريم تماما, وانحبست أنفاسنا جميعا.. ما هذا, وماذا
يحدث؟!.
لا تستغرب سيدي إذا قلت لك, إننا حتي الآن لم نجد إجابة
شافية عن هذا السؤال, ولا تندهش إذا أخبرتك أن مسئولا بأحد هذه
المستشفيات, التي ذقنا فيها الأمرين, لم يمتلك الجرأة ليدخل حجرة ابنتي,
وخشي علي نفسه من هول المنظر, ونصحنا بنقلها فورا إلي مستشفي أبوالريش, أو
قصر العيني, فربما نجد هناك تفسيرا, فلم يسبق له في حياته أن رأي حالة
كهذه!!.
هدانا الله إلي نقل الطفلة إلي مستشفي الأطفال بجامعة عين
شمس, وسبحان الله, وجدنا رعاية وحسن استقبال كنا في أمس الحاجة إليهما,
وبعد تحاليل كثيرة, وسط آلام ودموع غزيرة, اتفق الأطباء علي أن مريم مصابة
بأحد أمراض المناعة, ولا دواء له سوي في كورس علاجي بمجموعة من الحقن,
تكلفة الواحدة, ألف وثلاثمائة جنيه!.. وعلي الرغم من ارتفاع ثمن هذه
الحقن, فقد كان العثور عليها, أصعب من تدبير ثمنها, فهذه حقنة نشتريها من
صيدلية شهيرة بالقاهرة, وأخري نسافر إلي الإسكندرية للعثور عليها, ولكن
كان الجميع يتسابق لخدمة مريم, فالحالة لا تحتاج إلي توصية, حسب تعبير
مدير المستشفي نفسه.
لا تنزعج سيدي, أنت وقراؤك, من وصفي للحالة,
ولكني أصر علي ذلك ليعلم الجميع كيف يكون الابتلاء, وليدركوا قيمة قول
رسول الله صلي الله عليه وسلم:نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس.. الصحة
والفراغ, ويكفي أن أقول لك إن ابنتي قد وصل بها الحال إلي أن تفحم جميع
جسدها تقريبا, وأصبحت لا تحتمل حتي ملاءة السرير التي تحتها, وبدأ جلدها
يتساقط, حتي رموش عينيها, وحواجبها, بل إنها لم تعد تري, فعيناها, كستهما
الحروق.. وأقسم لك سيدي أنها سمعت في إحدي المرات صوت أبيها, وهمت لتأخذه
في حضنها, وتلمست ملامح وجهه بيديها, وهي تبكي وتقول أنا مش شايفاك
يابابا!!.
وجاء الأطباء من مختلف التخصصات, فهذا للجلدية, وذاك
للتجميل, وآخر للباطنة, الكل يحاول أن يوقف ما ينهشه المرض من جسد الطفلة,
وفي الوقت نفسه, علاج ما لحقه الأذي.. وبعد شهر تقريبا, واستقرار الحالة
نسبيا, وأعني توقف التجمعات التي كانت تحترق بجسد ابنتي, دخلنا في متاهة
أخري, فكثرة الأدوية والكورتيزون جعلت ابنتي تتورم وكأنها بالونة
منفوخة!.. وطمأننا الأطباء, فما نحن فيه, أخف مما كنا فيه, وبدأنا في رحلة
علاج الآثار المترتبة علي المرض, ويكفي أن أخبرك سيدي أنني ووالد مريم
وجدتها وعدد من أقاربنا, قد أصابنا الإعياء والتعب, من السهر والمتابعة,
فأحد المراهم كانت تدهن به عينيها كل خمس دقائق طوال اليوم, فهل هناك من
يتخيل ذلك, خاصة أن الطفلة لم تكن تسمح لأحد سوانا بأن يدهن لها جسدها!!.
تحملنا
جميعا, وبشرنا أنفسنا بالشفاء, ولو طال انتظاره, ولكن جاءتنا الصدمة,
فالمرض عاد بشدة مرة أخري, ووجدت نفسي في ساعة متأخرة من الليل, وإذا بنفس
الفقاعات الملتهبة تخرج مرة أخري من جسد ابنتي, ثم تحترق, لتخرج أخري,
أصابتني حالة هستيرية, وخرجت أصرخ بأعلي صوتي: يارب!!.
كان لدي
يقين دائما ـ ومازال ـ بأن الله تعالي يرعي مريم وأنه لن يتركنا, وبالفعل
حضر مسئولو العناية المركزة خصيصا في هذا الوقت المتأخر, لمتابعة الحالة,
وقرروا أن نعيد نفس الكورس العلاجي مرة أخري, هذا هو الحل الوحيد, لإيقاف
هذا الوحش المفترس الذي ينهش جسد الطفلة البريئة!!.
يا الله, نفس الحقن ونفس الدوخة مرة أخري!!.
تحملنا,
ويعلم الله وحده, كيف مرت علينا هذه الأيام, حتي بدأ المرض يدخل إلي جحره
مرة أخري, ويكمن البركان الثائر داخل ابنتي.. ولكن أصبح لدينا بقايا طفلة,
جسد مهلهل, وأعضاء أصابها الوهن!!.. كبد وطحال متضخمان, وأورام تملأ
الجسد, وحروق في كل بقعة, وعينان لا يعلم ما بهما سوي من خلقهما, والمصيبة
الأكبر هي حالة الرعب التي نعيشها من المجهول الذي نحن في انتظاره, هل
سيعود مرة أخري؟.. وإن لم يعد فماذا نفعل بهذه الطفلة التي كانت؟.
لم نترك طبيبا سمعنا عنه إلا وسألناه عن الحل, ولا مجيب, فماذا نفعل بالله عليكم؟
كلما
اقترب مني اليأس, وضاقت الدنيا في عيني, رحت في غيبوبة, لكني سرعان ما
أفيق علي دعاء جدة مريم, وهي تصلي:يارب.. ليس لنا سواك, فلا تضيعنا
أولا الطرق المتاحة للتبرع
- عن طريق حوالة بريدية الى جريدة الاهرام - بريد الجمعة - حالة الطفلة مريم احمد عبد الحكيم
- التبرع في حساب رقم 284516 باسم احمد عبد الحكيم خليفة والد مريم في البنك العربي الافريقي الدولي
ودي عناوين البنك في مصر
العناوين
- بالاتصال بوالد مريم شخصيا والاتفاق معه على كيفية تسليمه التبرع على هاتف رقم 0124159196
وفي حل جديد يا جماعة الناس اقترحته ( شحن الرصيد )
اللي
مش هايقدر يروح البنك أو اللي عايزين يتبرعوا بمبالغ صغيرة..احنا هاننشر
أرقام تليفونات ممكن الناس تحول عليها رصيد وأنا بنفسي هاخدها وأحولها
فلوس..وأروح البنك بإذن الله قبل المعاد المحدد وأسلمها بنفسي في رقم
الحساب فرع الهرم أو هاوصلهاله بنفسي..ولو حد حب ييجي معايا وقتها وأنا
بحط الفلوس أنا برحب بده جدااا
اللي
عايز يتبرع ياريت ميستقلش أي مبلغ يتبرع بيه ولو كان 5 جنيه أو 10
جنيه...احنا في العشر الأواخر من رمضان والصدقات مرغوبة جدا وياريت اللي
يقدر يساعد بأي شكل من الأشكال ميتأخرش
وأعتقد الحل ده هايحل مسألة التجمعات اللي الناس بتعملها وهيحل مسألة عدم وجود فروع للبنك في بعض المحافظات
ده الرقم اللي الناس ممكن تبعت عليه
0109744999
ياريت الناس ماتتأخرش..آخر معاد لتسليم الفلوس يوم 19-9
كلم
اصحابك وكلم قرايبك الموضوع مش هياخد منك وقت..لو قلت لكل صاحب ليك على
الحالة وقلتله يتبرع بـ 10 جنيه بس هانقدر نجمع مبلغ كبير...لو كل واحدة
قالت لأصحابها وأهلها على الموضوع ده صدقوني هانلم مبلغ محترم
صور الطفلة صعبة جدا يا جماعة عشان كدة مارضتيش احطها
اللي عايز يشوفها ويتاكد ممكن ابعتله عالخاص
انا نقلت الموضوع كما هو واللي في ايده اي مساعدة ياريت ما يتاخرش