.
.
حـآن الوَقْتُ الذيْ نتَخآصمْ بِينْ دَقَـآئِــقـِه ..
مِنْ أجـْل ............ لآلِشيْ !
وَإِنْمَـآ فُتُوْر عِنَـآد يَمْزجُـهُ ....{ إصـْرَآر
هَكَذَآ الوَقْت عِنْدَمَـآ يْسْتْخـْسِر سَـآعَـآتِـه لِـ نسْعِد بِهـآ ..
وَيْخلِقْ خِلَآَفَـآت لَيْس لَهَـآ مَعنى.. بَلْ اِنْها مُصْطلِحْ
يؤخذ كـ مُبرر للنقـآش الحـآد ...
وَلِيسَت دَرَسْ يُستَفَـآد مِنِـه خِلآلْ عَيِشنَـآ
فِي خِضِم مُسّلسَل حَيَآتِنـَآ اليَوْميّـهْ !!
هُنَـآ
تَتَجـرأْ صَفَـآرْة الإنْذآر بـِ الصُرَآَخْ .....
لِـ يَبْدأ الـ عِِـتآبْ ’’
لآ .... ,
عَفْوًآ .. ليسَ الـ عِِـتآبْ !
وَإنْمـَآ .....{ جَفـآءْ اللِسـآنْ وَقَسْوَتِه
فَـ يتَبرأ اللِسـآنْ عَنْ .....{ حَبِيبِيْ ღ
وَيُصُبِح حَبِيبِيْ َوَحِيدًآ ..
هُوَ مَنْ أختَـآرَ لُـهُ مَكَـآنْ الوِحِدَهـ ’’
بِـ غَرَآبِـة عِتَآبـه ,
بـ نِظرَآتـه التْي أرْبَكْتنِي رُغمَ سحرُهَـآ ,
بِـ رآئـحِـةْ صُرَآخـه التْيْ أزْعَجَتِنِي !
بـ جَفَـآئِـه الذْي نَـآدرْ مَـآألْمحُـهُ ,
كُـلْ هَذَآ مِنْ أجَلْ .......... لآلِشيْ !
وَإنْمَـآ شُمُوْخ كِبْريَـآء , إعـْتَلىً حَبِيبِي
وَظَنْ بِـ أنْ الـ عُ ـشْآق .. تَرْتَسِم بَينهُم
لْحظَـآتْ كِبريَـآْء , وَ " زَعـْلْ "
وَصْفْتُـهُ , مُسْتجِدْ فِي عَـآلمْ الـ غَ ـرَآمْ ღ...}
أعـْتّذر ... لَكنْ هَذآ مَـآ تبَيـّّـن لِمَفهُومِي
اتهْمَنِيْ ... بِكُلْ شِيْ !!
جَردَنِي مِنْ الصِدْقْ !
لَمْ اَمْلُكْ الجُرأهـ حِينَهـآ ,
وَطَـآتْ رأسِيْ لِـ الأسْفَلْ .... ,
عَـلّـهُ يَتَغَـآضَى دمُوعِيْ !
وَ يتجَآهَلْ إرتِجآفِ شَفَتَـآيْ الصْغِيرَتَآن ,
بَكَيْت !!!
ظَننتُ بِآننِي المُخطئِ !
وتَأسفتُ ,وآنَـآ مَن كَـآن يْنتظِر الأسَفْ
.
حـآن الوَقْتُ الذيْ نتَخآصمْ بِينْ دَقَـآئِــقـِه ..
مِنْ أجـْل ............ لآلِشيْ !
وَإِنْمَـآ فُتُوْر عِنَـآد يَمْزجُـهُ ....{ إصـْرَآر
هَكَذَآ الوَقْت عِنْدَمَـآ يْسْتْخـْسِر سَـآعَـآتِـه لِـ نسْعِد بِهـآ ..
وَيْخلِقْ خِلَآَفَـآت لَيْس لَهَـآ مَعنى.. بَلْ اِنْها مُصْطلِحْ
يؤخذ كـ مُبرر للنقـآش الحـآد ...
وَلِيسَت دَرَسْ يُستَفَـآد مِنِـه خِلآلْ عَيِشنَـآ
فِي خِضِم مُسّلسَل حَيَآتِنـَآ اليَوْميّـهْ !!
هُنَـآ
تَتَجـرأْ صَفَـآرْة الإنْذآر بـِ الصُرَآَخْ .....
لِـ يَبْدأ الـ عِِـتآبْ ’’
لآ .... ,
عَفْوًآ .. ليسَ الـ عِِـتآبْ !
وَإنْمـَآ .....{ جَفـآءْ اللِسـآنْ وَقَسْوَتِه
فَـ يتَبرأ اللِسـآنْ عَنْ .....{ حَبِيبِيْ ღ
وَيُصُبِح حَبِيبِيْ َوَحِيدًآ ..
هُوَ مَنْ أختَـآرَ لُـهُ مَكَـآنْ الوِحِدَهـ ’’
بِـ غَرَآبِـة عِتَآبـه ,
بـ نِظرَآتـه التْي أرْبَكْتنِي رُغمَ سحرُهَـآ ,
بِـ رآئـحِـةْ صُرَآخـه التْيْ أزْعَجَتِنِي !
بـ جَفَـآئِـه الذْي نَـآدرْ مَـآألْمحُـهُ ,
كُـلْ هَذَآ مِنْ أجَلْ .......... لآلِشيْ !
وَإنْمَـآ شُمُوْخ كِبْريَـآء , إعـْتَلىً حَبِيبِي
وَظَنْ بِـ أنْ الـ عُ ـشْآق .. تَرْتَسِم بَينهُم
لْحظَـآتْ كِبريَـآْء , وَ " زَعـْلْ "
وَصْفْتُـهُ , مُسْتجِدْ فِي عَـآلمْ الـ غَ ـرَآمْ ღ...}
أعـْتّذر ... لَكنْ هَذآ مَـآ تبَيـّّـن لِمَفهُومِي
اتهْمَنِيْ ... بِكُلْ شِيْ !!
جَردَنِي مِنْ الصِدْقْ !
لَمْ اَمْلُكْ الجُرأهـ حِينَهـآ ,
وَطَـآتْ رأسِيْ لِـ الأسْفَلْ .... ,
عَـلّـهُ يَتَغَـآضَى دمُوعِيْ !
وَ يتجَآهَلْ إرتِجآفِ شَفَتَـآيْ الصْغِيرَتَآن ,
بَكَيْت !!!
ظَننتُ بِآننِي المُخطئِ !
وتَأسفتُ ,وآنَـآ مَن كَـآن يْنتظِر الأسَفْ