السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاري البحث عن..
.
" الذكر الحسن"
أشعر بالأس? عل? وضعنا الحالي.. فثمّة أشخاص لاتعيش إلا عل? التحدث والتش?ير في أعراض الناس وأكل لحوم?ا بالغيبة _ حت? أن الأموات لم يسلموا من?م_ فلماذا يبحثون عن الأشياء السيئه ليتحدثون عنها..ويتغاضون عن الحسنات؟! وإل? مت? سنستمر عل? هذا الحال؟!
جاري البحث عن...
" مشاعر صادقه"
باتت حياتنا البائسه خالية تماما من صدق المشاعر. حيث أننا في أغلب الأوقات نتعامل بالمجاملة والنفاق والتصنّع عل? حساب أنفسنا والكذب علي?ا..
وإظ?ار الطرف الآخر في أب?? حلّة.فإل? مت? سنخفي مشاعرنا الصادقه ..التي تعبّر عن مايخالجنا من شعور_ رائع كان أوسيء_.. أسئلة مازلت أبحث عن إجابتها..فمت? سنجد تلك المشاعر المدفونه؟!
جاري البحث عن...
"كيان أسره موحّد"
قلّما نجد أشخاص ينعمون بالسعاده في حيات?م الأسريه وهم يعيشون تحت سقف واحد..بل قلّما نجد هؤلاء الأشخاص يتحدثون عن أشياء جميله تحدث بين?م ويتفقون علي?ا معا..
حت? أنني أصبحت أشعر أنه لاوجود لحياة مستقره وهانئه في أي منزل ..بل إن بعض?م يعيشون في بيت واحد ومع ذل? لاتربط?م ببعض?م أي صلة.. قد تتسائلون لماذا لاينفصلون؟ ربما من أجل الأولاد.. وربما لكبر سن?ما،أو من أجل أهلهما.
فمت? ستبحث عن مسببات تجلب ل? ولعائلت? الأمن والإستقرار؟ ومت? سنتخلص من هذا الوضع؟
جاري البحث عن...
"الإخلاص في الحب"
كلُ نفسٍ تتوق إل? الشعور بالحب، والخوض في غمار هذا البحر الشاسع المفعم بالكثير من المشاعر والأحاسيس الصادقه_ والمب?مه في بعض الأحيان_ عواطف كم من عاشق تذوق طعم?ا بحلاوته ومرارته..
مشاعر جيّاشه وأحاسيس شجيّه، عاشوا أجمل لحظات?ا وهم ينتمون إل? عالم الحب الصادق العفيف ويخلصون لذلك الحب،، ذل? الإخلاص الذي نفتقده في وقتنا الحالي..بل أصبح من الصعب الحصول عليه وإيجاده _ إلا ماندر_ ف?ل حان الوقت لنسع? إل? إحيائه من جديد ؟!
جاري البحث عن...
"نافذة أمل"
في كثير من الأحيان، بل عندما نريد شيئا ولانستطيع تحقيقه..أو أننا لم نسع? إل? تحقيقه بحجة أننا إن حاولنا لن ننجح وسنفشل لامحاله..ينتابنا في ذلك الوقت شيء من اليأس ويدمرنا،، بل يشل تفكيرنا ويمنعنا من الوصول إلى مبتغانا..
لكن للحظه يغمرنا بصيصٌ من الأمل، فنجدها كسحابة تظلّلّنا وتُمطِر علينا بِوابلٍ من إشراقة ٍجديده في الحياة،،وتبثُ فينا طاقة قادرة عل? إستعادة مافقدناه أو مالم نحصل عليه. فإل? مت? سنبق? متشبثين بخيط اليأس ونتر? نافذة الأمل موصده؟!
جاري البحث عن...
" الأخ الصديق"
في حياة الكثير منا أصدقاء، لكن?م يعنون لناالشيء الكثير.. ف?م بإخلاص?م ومحبت?م يتمثلون كإخوة لنا.. إخوة أهدتنا الحياة إياهم لكي نتذوق ونرتشف مع?م طيب الأخوه،وصدق?ا وحلاوت?ا..
إخوة لنا لم تحمل?م بطون أم?اتنا ولايسكنون معنا _ بين جدران منازلنا _ حت? أنني أظن بأننا اكتفينا ب?ذا النوع من الأخوة وتركنا أسم? علاقة تكون بين إخوتنا وأخواتنا الحقيقين،لاأقول جميعنا بل فئة كبيرة منا تفتقد لعلاقة صداقة تربط بين?ما _تحت سقف واحد _ حت? أن البعض لايجتمعون مع بعض?م إلا في أوقات تناول?م للطعام..
فالكثير منا يفتقد هذه الصداقه في الوقت الحالي، ف?ل حان الوقت لإيجادها؟!
جاري البحث عن...
" الذات"
كثير منا يفضل العزلة في أوقات التفكير سواء كان يفكر في ماضيه أو مستقبله.. فتجده ينفصل عن المحيط الخارجي بأسره، تجده غارق في المناجاة والتحدث مع ذاته عن كل مايجول في خاطره، لكنه يفاجأ بصمتها المطبق، وسكون?ا القاتل.
فيجد أن أفكاره تأخذه إل? متاهات بعيده.. يدر? بعدها أنه لم يجد مايريده ، عل? الرغم من أن هذه العزله قد تفيده أحيانا وقد لاتأتيه بالنفع مطلقا..
حت? يظن أنه سيصاب بالجنون إن استمر عل? ذل?. وبعد كل ماراوده من أفكار يجد نفسه كماهي عليه ، أي أنه لم يعثر عل? ذاته ولا عن شيء يجعله راضيا عن نفسه. ف?ل آن لنا أن نطلق العنان لأنفسنا حت? نجد ذاتنا؟!