هلا دخلتم بيتي فاني فتحت اليومَ بابِ...
فلقد ارقني بعدكم فطال عندي سهادِ...
كيف أحوالكم وكيف انتم ايام غيابِ....
ءإشتقتم ألي ام لم يهمكم بعادِ...
قد كان فيكم من سألَ وتمنى دخولي كثيرا...
برغم وجود قلوبٌ يسيطر عليها العنادِ ولم تسأل..
ولاكني ابالغ فرغم اني من اخترت البعاد عنكم ولم أدخل
... تألم لبعدكم الفؤادِ واشتقت لكل كلمة كنا نتشارك معا في خطها هنا...
ووجدت نفسي اسير لكم وافتح بابِ....
فعلا أحببت بعد غياب كبير أخط لكم شيئا يذكركم بي
ولم أجد كلمات سوى كلمات الإشتياق لكم وأنا كل مرة أدخل فيها
تكون تمنياتي أن أكتب لكم وتكتبي لي
ولكن لا مفر من البعاد ..........
لم أجد في قلبي سوى أحرف الشوق لكم أنزفها من قلب يملئه كل حب لكم
فعلا لم أعرف مدى تعلق روحي بكم إلا عندما أحاطنا الشوق بأشواكه
فصيرت أسهر مثل العاشقين .... أترقب متى تتاح لي فرصة الدخول هنا وقراءة كلماتكم
من خلف النافذة أتذكر كل مواقفي هنا..... حقيقية كنت أستمتع بشكل لا يتخيله أي إنسان
كم اتمنى أن ترجع هذه الأيام .... نعم أنتظر روجعها وسأحاول أن أرجعها
أنتم أصدقائي الذين أعطوني جراءة وحرية تعبير للرأي و أنتم من جعلتموني
أكتشف أشياء لم أكن أعلم بوجودها فيا
فشكرا لكل من ساعدني في بدايتي هنا في منتدانا الرائع
وشكرا لمن يظل يساعدني ويشجعني
وشكرا لمن يتذكرني دائما ويسأل عني ويمكن هو الشخص الوحيد الذي يمتلئ صندوق
رسائلي بكلماته حيقية هو الشخص اللي لم يحسسني بالبعاد واتمنى ألا يتوقف أبدا...........
وشكرا لمن نسااااااااااااااني ولم يؤثر فيه البعاد .......
ها قد فتحت بابي لكم
فماذا ستخطون؟؟؟؟لي
ومن سيفتح بابه بعدي؟
بقلمي M