جلس أمام مدفأ ته وضع حطب السنين
في أحشاءها كلها وغنى لها ثم بكى
وضع يده المرسومة بعمر حزين
على جدار أحمق
لم يتغير الا بشقوق مؤلمة
وحمل قطته ووضعها بين زراعيه
وأخذ يمشط شعرها
الحريري وفجأة أغمض عينيه
ورأى
صورة فتاة حورية تمشط شعرها
وترسم بضفائرها عشقه الأبدي
أخذت تتراقص امامه دون توقف
نظرت أليه دون كلام وفتحت باب غرفته
وخرجت
مد زراعيه وفتح شفتيه ليناديها ولكنه
لم ينطق بأي حرف
وأستيقظ من حلمه وراى قطته
قد ماتت
في أحشاءها كلها وغنى لها ثم بكى
وضع يده المرسومة بعمر حزين
على جدار أحمق
لم يتغير الا بشقوق مؤلمة
وحمل قطته ووضعها بين زراعيه
وأخذ يمشط شعرها
الحريري وفجأة أغمض عينيه
ورأى
صورة فتاة حورية تمشط شعرها
وترسم بضفائرها عشقه الأبدي
أخذت تتراقص امامه دون توقف
نظرت أليه دون كلام وفتحت باب غرفته
وخرجت
مد زراعيه وفتح شفتيه ليناديها ولكنه
لم ينطق بأي حرف
وأستيقظ من حلمه وراى قطته
قد ماتت