المتاْمل لحياتنا اليوم والناظر اليها بعين بصيرته لابعين بصره
يجد انها اصبحت راساًعلى عقب ويجد انها تسير من سيئ الا اسواْْوما ذالك الا لاننا فقدنا القدره على التميز بين الصواب والخطا بين ما يجب ان يكون وما لا يكون
ان حياتنا كلها بحاجه الا لحضه تفكير ها دئه مطمئنه يسبر الانسان فيها اغواره بعيداً
بين ماله وما عليه,بين حقوقه ووا جباته تجاه الاخرين ما دام يعيش ضمن مجموعه وبيئه.
وكيف عليه ان لا يفقد انسانتيه وبعده الداخلي في زحمه وصخب حياته اليوميه اما اذا بقي الانسان عبداً لانفعالاته وعبداًللروتين والرتابه اليوميه الي تحيط بحياته من ضروف معيشيه وظروف عمل من دون ان يسمح
لنفسه بلحضة نقاء وصفاء يتامل فيها بعيداًفاْن النتائج ستكون سلبيه ولا شك
كل شيءفي هذه السماء الواسعه,وهذه الصحراءالممتده والاراضي الشاسعه,والبحار التي لا يحدها افق
كل شيءفي هذا الكون يدعو ال التاْمل فلماذا يقيد الانسان نضرته وتفكيره بهذه المحدوديه ويضيق عليه الارض بما رحبت؟
هل يشعر الانسان بقرينه الانسان؟
هل يراه بقلبه المصاب بالصداْبفعل عوامل ومؤثرات السنين ؟
هذا القلب الذي لا توجد مبررات قويه لصحوته.
لقد زرعت الانا نيه في نفوس الكثيرمنا وللاسف عدم احساسنا بالغير وعدم احساسنا بلعالم من حولنا
ان في هذا العالم الكبير بؤساًملوناًقاتلاًلوجازلي التعبير,وطابور الضحاياعلى هذا الكوكب سيستمر
يبدوان هناك خللاًفي الاحساس بالاشياء وان هناك فكراًتحجر حتى نخرته الحشرات فلم يقدم كلمه واحده لبعثت الحياه والاحساس الجميل على الاقل في نفوس الناس,في حين انه قدم ملايين الكلمات لاغراض بذيئه تافهه.
يجد انها اصبحت راساًعلى عقب ويجد انها تسير من سيئ الا اسواْْوما ذالك الا لاننا فقدنا القدره على التميز بين الصواب والخطا بين ما يجب ان يكون وما لا يكون
ان حياتنا كلها بحاجه الا لحضه تفكير ها دئه مطمئنه يسبر الانسان فيها اغواره بعيداً
بين ماله وما عليه,بين حقوقه ووا جباته تجاه الاخرين ما دام يعيش ضمن مجموعه وبيئه.
وكيف عليه ان لا يفقد انسانتيه وبعده الداخلي في زحمه وصخب حياته اليوميه اما اذا بقي الانسان عبداً لانفعالاته وعبداًللروتين والرتابه اليوميه الي تحيط بحياته من ضروف معيشيه وظروف عمل من دون ان يسمح
لنفسه بلحضة نقاء وصفاء يتامل فيها بعيداًفاْن النتائج ستكون سلبيه ولا شك
كل شيءفي هذه السماء الواسعه,وهذه الصحراءالممتده والاراضي الشاسعه,والبحار التي لا يحدها افق
كل شيءفي هذا الكون يدعو ال التاْمل فلماذا يقيد الانسان نضرته وتفكيره بهذه المحدوديه ويضيق عليه الارض بما رحبت؟
هل يشعر الانسان بقرينه الانسان؟
هل يراه بقلبه المصاب بالصداْبفعل عوامل ومؤثرات السنين ؟
هذا القلب الذي لا توجد مبررات قويه لصحوته.
لقد زرعت الانا نيه في نفوس الكثيرمنا وللاسف عدم احساسنا بالغير وعدم احساسنا بلعالم من حولنا
ان في هذا العالم الكبير بؤساًملوناًقاتلاًلوجازلي التعبير,وطابور الضحاياعلى هذا الكوكب سيستمر
يبدوان هناك خللاًفي الاحساس بالاشياء وان هناك فكراًتحجر حتى نخرته الحشرات فلم يقدم كلمه واحده لبعثت الحياه والاحساس الجميل على الاقل في نفوس الناس,في حين انه قدم ملايين الكلمات لاغراض بذيئه تافهه.