ليلة القدر بين الحقيقة والأسطورة
الحقيقة
ليلة القدر في القرأن الكريم هي ليلة مباركة ، لأن الله عز وجل أنزل بها الكتاب ، وقد نزل الكتاب مرة واحدة ولكن ليس على النبي الكريم وإنما على من رسل الله عز
وجل من الملائكة
ثم نزل القرأن الكريم من بعدها و بالتدريج مفصلا على الرسول الكريم
ومن هذه الناحية تكمن أهمية ليلة القدر وحقيقتها
بالنسبة لمعنى تنزل الملائكة الذي يفيد الإستمرارية فالجواب
ليلة القدر محتمل أن تعاد لأن الملائكة تعرج إلى الله تعالى ألف سنة مما تعدون وتعرج فعل مضارع دليل الإستمرارية
وأما إسطورة عباد البخاري والكافي الرمز عن المفهوم الخاطيء لليلة القدر
فأنني أتابع بعون الله تعالى وبإذنه ورحمته بفضح أكاذيب عباد البخاري الرمز و أكاذيب عباد الكافي الرمز
حيث يعتقدون أن ليلة القدر تتكرر كل سنة مرة واحدة ،وبل يحصون وقتها ،ولإعتقاد خاطيء من بعضهم حيث يعتقدون أنه بهذه الليلة المكررة مرة واحدة سنويا
يجب الإستغفار بكثرة ومنهم من يعتقد أن هذه الليلة المتكررة مرة كل سنة تمحى بها الذنوب
ولمن مصلحة ذلك؟؟؟
طبعا لمصلحة إبليس الرجيم
إن المشرك منهم قد يهمل أو يتهاون في قيام الليل على مدار السنة وينتظر تلك الليلة إعتقادا منه أنها تعادل ألف شهر من حيث غفران الذنوب
كما أن المشرك منهم يعتقد بأن هذه الليلة المياركة غفرانا للذنوب مما قد يبيح لنفسه بإرتكاب بعض الذنوب
إن ليلة القدر عند عباد البخاري والكافي الرمز
تذكر بالمفهوم الخاطيء للشفاعة والإعتماد على الشفاعة
غير مذكور في القرأن الكريم تحديدا من هم الشفعاء ،وغير مذكور في القرأن الكريم أن الرسول الكريم شفيع
بل المذكور في القرأن الكريم أن الرسول الكريم شاهد يشهد بالحق ، وبكل الأحوال الأمر النهائي في قضية الشفاعة لله عز وجل
ليلة القدر عند عباد البخاري والكافي الرمز (من هم ؟؟؟)
تذكر أيضا بأن من يشهد الشهادة قبل وفاته وأقصد الشهادة بأن لا إله إلا الله يدخل الجنة
كل هذه الأمور مفهوم ليلة القدر الخاطيء و مفهوم الشفاعة الخاطيء و مفهوم الشهادة قبل الوفاة الخاطيء ، لمصلحة إبليس
فمفهوم ليلة القدر الخاطيء و مفهوم الشفاعة الخاطيء و مفهوم الشهادة عند الوفاة ، أوهام وأماني يمني المشركين بها أنفسهم ويعتقدون أن النار لن تمسهم وإن مستهم أيام
معدودات
ولكن الحقيقة
قال الله تعالى : ( فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ7
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ )
والسلام عليكم
الحقيقة
ليلة القدر في القرأن الكريم هي ليلة مباركة ، لأن الله عز وجل أنزل بها الكتاب ، وقد نزل الكتاب مرة واحدة ولكن ليس على النبي الكريم وإنما على من رسل الله عز
وجل من الملائكة
ثم نزل القرأن الكريم من بعدها و بالتدريج مفصلا على الرسول الكريم
ومن هذه الناحية تكمن أهمية ليلة القدر وحقيقتها
بالنسبة لمعنى تنزل الملائكة الذي يفيد الإستمرارية فالجواب
ليلة القدر محتمل أن تعاد لأن الملائكة تعرج إلى الله تعالى ألف سنة مما تعدون وتعرج فعل مضارع دليل الإستمرارية
وأما إسطورة عباد البخاري والكافي الرمز عن المفهوم الخاطيء لليلة القدر
فأنني أتابع بعون الله تعالى وبإذنه ورحمته بفضح أكاذيب عباد البخاري الرمز و أكاذيب عباد الكافي الرمز
حيث يعتقدون أن ليلة القدر تتكرر كل سنة مرة واحدة ،وبل يحصون وقتها ،ولإعتقاد خاطيء من بعضهم حيث يعتقدون أنه بهذه الليلة المكررة مرة واحدة سنويا
يجب الإستغفار بكثرة ومنهم من يعتقد أن هذه الليلة المتكررة مرة كل سنة تمحى بها الذنوب
ولمن مصلحة ذلك؟؟؟
طبعا لمصلحة إبليس الرجيم
إن المشرك منهم قد يهمل أو يتهاون في قيام الليل على مدار السنة وينتظر تلك الليلة إعتقادا منه أنها تعادل ألف شهر من حيث غفران الذنوب
كما أن المشرك منهم يعتقد بأن هذه الليلة المياركة غفرانا للذنوب مما قد يبيح لنفسه بإرتكاب بعض الذنوب
إن ليلة القدر عند عباد البخاري والكافي الرمز
تذكر بالمفهوم الخاطيء للشفاعة والإعتماد على الشفاعة
غير مذكور في القرأن الكريم تحديدا من هم الشفعاء ،وغير مذكور في القرأن الكريم أن الرسول الكريم شفيع
بل المذكور في القرأن الكريم أن الرسول الكريم شاهد يشهد بالحق ، وبكل الأحوال الأمر النهائي في قضية الشفاعة لله عز وجل
ليلة القدر عند عباد البخاري والكافي الرمز (من هم ؟؟؟)
تذكر أيضا بأن من يشهد الشهادة قبل وفاته وأقصد الشهادة بأن لا إله إلا الله يدخل الجنة
كل هذه الأمور مفهوم ليلة القدر الخاطيء و مفهوم الشفاعة الخاطيء و مفهوم الشهادة قبل الوفاة الخاطيء ، لمصلحة إبليس
فمفهوم ليلة القدر الخاطيء و مفهوم الشفاعة الخاطيء و مفهوم الشهادة عند الوفاة ، أوهام وأماني يمني المشركين بها أنفسهم ويعتقدون أن النار لن تمسهم وإن مستهم أيام
معدودات
ولكن الحقيقة
قال الله تعالى : ( فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ7
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ )
والسلام عليكم