www.mazika4ever.tk

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا وسهلا بك يا في منتدى مزيكا للابد ///// آخر عضو مسجل فى المنتدى https://mazika4ever.ace.st/u9575 فمرحباً به.


    صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان

    سندباد
    سندباد
    نائب المدير
    نائب المدير


    ذكر
    المشاركات : 3097
    العمر : 41
    موقع سكنك : المنصوره
    وطيفتك : طبيب اسنان
    مزاجى اليوم : صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان 8010
    المهنة : صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان Doctor10
    الهواية : صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان Readin10
    الأوسمة : صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان Empty
    وسام 1 : صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان Empty
    تاريخ التسجيل : 18/01/2007
    نقاط التميز : 8779
    السٌّمعَة : 9

    صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان Empty صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان

    مُساهمة من طرف سندباد الثلاثاء نوفمبر 17, 2009 5:14 pm

    ..صحيفه الراكوبه السودانيه وحديثها عن مصر والسودان 105318

    سوداني يشترى تذاكر المباراة ويهديها للمصريين


    قام الملياردير السوداني صلاح ادريس رئيس نادي الهلال السوداني بشراء كل
    تذاكر مباراة مصر والجزائر الدرجة الثالثة والتانية وقاله انه سوف يهديها
    لاحبائه المصريين .

    وحددت السودان اسعار تذاكر مباراة مصر والجزائر وقالت انها 40 ، 60، 100
    جنيه سوداني علما ان الجنيه السوداني يساوي 2 جنيه مصري ومعنى ذلك ان
    اسعار تذاكر مباراة مصر والجزائر في السودان هي 80 جنيه مصري للدرجة
    الثالثة و 120 جنيه للدرجة الثانية و 200 جنيه للدرجة الاولى .

    وسوف تقام مباراة مصر والجزائر في مدينة ام درمان بعاصمة السودان الخرطوم وعلى ملعب ستاد المريخ الذي يتسع لـ 35 الف مشاهد .
    صرح مسئولين سودانيين انه تم تقسيم الملعب الى ثلاثة اقسام بحيث يكون ثلثه
    للجمهور السودانيين و ثلث لمشجعين منتخب مصر و الاخير لجماهير المنتخب
    الجزائري وقال ان ستاد المريخ الذي سيقام عليه مباراة مصر والجزائر تم
    تجهيزه على اعلى درجة وتحضيره لتلك المباراة الفاصلة والتي سيصل الفائز
    فيها الى نهائيات كأس العالم في جنوب افريقيا 2010 وان الامن السوداني
    يلتزم بعمل كل الاجراءات الممكنة لتأمين مباراة مصر والجزائر في السودان .

    ويقيم منتخب مصر في فندق روتانا بينما يقيم لاعبي المنتخب الجزائري في برج الفاتح



    .


    هيئة علماء السودان تصدر عدة مطالب عن مباراة مصر والجزائر



    طالبت هيئة علماء السودان الجمهور الرياضي السوداني بعدم مناصرة طرف دون
    آخر والأخذ بمبدأ الحياد في اللقاء الحاسم في الذي يجمع المنتخبين المصري
    والجزائري بملعب المريخ في مدينة أم درمان السودانية الأربعاء 18-11-2009،
    لتجنب اثارة الضغائن والأحقاد في الشعبين المصري والجزائري، وذلك انطلاقاً
    من مبدأ المساواة في معاملة الضيف حسبما جاء في بيان تحصلت العربية على
    نسخة منه. [ملعب اللقاء الفاصل]

    وناشدت الهيئة الأجهزة الإعلامية بالنأي عن تاجيج الصراع بين الأشقاء
    "فالأمر برمته لا يعدو أن يكون مباراة في كرة القدم فيها الفائز والمهزوم
    ونرجو منهم توخي الموضوعية التامة في تناولهم الأمر".

    وقالت الهيئة السودانية إن الفائز من المنتخبين يعتبر فخر للأمة العربية
    بوصفه ممثلها في المنافسات النهائية لكأس العالم، لافتة إلى "أن الالتزام
    بالخلق الرياضي الرفيع خدمة لأهداف الرياضة نفسها".

    كما طالبت في بيانها المقتدرين من الشعب السوداني في الخرطوم الذهاب إلى
    المطار لاستضافة الجمهورين المصري والجزائري في منازلهم "فنحن أهل كرم
    ونخوة وشجاعة هم إخوتنا وضيوفنا فليستضيف كل واحد منا شخصاً أو شخصين أو
    أكثر حسب استطاعته".

    وستحدد موقعة أم درمان الحاسمة هوية المتأهل من المنتخبين إلى نهائيات كأس
    العالم 2010 في جنوب إفريقيا، بعد أن نجح المنتخب المصري في الفوز على
    نظيره الجزائري بهدفين نظيفين في اللقاء جمعهما في القاهرة السبت الماضي.

    وكان يكفي الجزائر التعادل أو الهزيمة بهدف واحد للتأهل إلى كأس العالم
    للمرة الأولى منذ 1986 والثالثة في تاريخها، فيما احتاجت مصر للفوز بفارق
    3 أهداف لضمان بلوغ المونديال للمرة الأولى منذ 1990 والثالثة في تاريخها
    أيضاً.

    إلا أن فوز "الفراعنة" بفارق هدفين أدى إلى خوض المنتخبين لقاءً فاصلاً
    تستضيفه العاصمة السودانية الأربعاء المقبل بعيداً عن حسابات المجموعة
    الثالثة التي منحت الجزائر أفضلية بفارق الأهداف قبل اللقاء.

    بيان من الامام الصادق المهدي حول المباراة بين مصر والجزائر

    أهنيء المنتخب المصري على فوزه في مبارة يوم السبت 14/11/2009م في
    القاهرة، فقد كان فوزاً مستحقاً وأداء كرويا جيداً. وأعزي المنتخب
    الجزائري على ما فاته رغم الاجتهاد الدفاعي الكبير.

    ومع أنني اهتم بالرياضة وأشجع التنافس فيها فقد أزعجني جدا نهج بعض أجهزة
    الإعلام في البلدين الشقيقين الذي ساهم في تعبئة الرأي العام بصورة تجاوزت
    الاهتمام بالتنافس الرياضي إلى شوفينية شجعت عناصر في البلدين على
    الاعتداء على مواطني وأملاك الطرف الآخر بصورة تخالف الروح الرياضية
    المطلوب توافرها للتعامل مع النصر والهزيمة باعتدال والإبقاء على التنافس
    الكروي في حجمه، فلا يجوز أن يعطى الأمر أهمية فوق ذلك ولا أن تقود
    الحماسة فيه للمس بعلاقات الأخوة بين شعبي مصر والجزائر، وهما شعبان
    شقيقان ما يجمع بينهما أكثر مما يفرق بينهما وهما بأمس الحاجة اليوم
    للتضامن في وجه تحديات داخلية وخارجية تفرض أولويتها على كل شيء وتوجب
    التشمير لمواجهة التحديات الداخلية والتوحد لمواجهة المخاطر الإقليمية
    والدولية.

    إنني اتطلع لأداء جيد من الطرفين للمباراة القادمة بين الفريقين في
    السودان وأطالب الإعلام بكل أدواته في مصر والجزئر إدانة كل الممارسات
    التي أخرجت الاهتمام الرياضي من حجمه وحولت التنافس الرياضي لمواجهات بين
    الشعبين الشقيقين.

    وأرجو من إعلامنا الوطني في السودان بكل قنواته أن يهتم بهذه المباراة مع
    وضعها في حجمها بلا مغالاة كما يرجي من أهلنا في السودان وجمهور المشاهدين
    من غير السودانيين التعبير عن مشاعرهم بانضباط يشجع الأداء الممتاز ولا
    يغالي في حالتي الفوز والخسارة.

    أتمنى للفريقين أداء رياضياً جيداً وأيهما فاز فسوف يخطو نحو تمثيل الأمة العربية والقارة الأفريقية في منافسات المونديال.

    يا أهلنا في الأمة العربية والقارة الأفريقية إن شعوبنا تعاني الأمرين من
    تحديات داخلية وخارجية ولا ينبغي أن تصرفنا المنافسات الرياضية أو غيرها
    من المسائل الفرعية عن الاجتهاد لمواجهتها بالعزيمة والجدية. لقد جد
    أقرانكم من الشعوب فجدوا.








    مقال لشاب من المنصوره منشور بالجريده

    مملكة مصر والسودان!!

    * رب صدفة خير من ميعاد.. ففى الوقت الذى كنت أفكر فيه فى كتابة سلسلة
    مقالات عن مستقبل العلاقة بين مصر والسودان بعد تجدد الحديث عن (أزمة
    حلايب)، يأتى الاهتمام المصري الواسع بالسودان بسبب المباراة المهمة التى
    تجمع منتخبى مصر والجزائر لكرة القدم في السودان، ليفتح الباب واسعا
    للحديث، وقد حمل بريدى رسالة من مواطن مصري تعقيبا على حديث سابق لي،
    انشره اليوم كبداية وقد شجعنى على نشره انه من شاب صغير السن لم يتأثر
    كثيرا بحساسيات الماضى، وجاء فى رسالته:
    * أولاً دكتور زهير إسمحلى أن أتقدم لك بخالص التحية والحب.
    * لقد ذكرت فى مقالك بأن هناك حساسية بين المصريين والسودانيين في كرة
    القدم، وبالفعل هذا كلام صحيح لأن الرياضة منافسة وفي النهاية فائز ومهزوم.
    * لكنك ذكرت أن حساسية السودانيين تجاه المصريين تجاوزت الرياضة إلى كل ما
    هو متعلق بمصرى، برغم أن السودانيين - كما ذكرت - يعتبرون مصر قبلتهم
    الأولى ليس لقربها فقط من السودان، بل لأنهم يرتاحون لها ولمعاملة
    المصريين لهم، وهو أكبر دليل على الأخوة والمحبة بيننا ولا تنسى أننا نشرب
    من نهر واحد ولدينا تاريخ واحد وحضارة مشتركة، وأن بلاد النوبة مشتركة بين
    مصر والسودان.
    * لكن يا دكتور صدقني فإننا لا نتعامل مع السودانيين بنظرة التعالي
    والتقليل من الشأن والذات السودانية... بل نتعامل معهم فى إطار الأخوة
    والمحبة ونعتبر أن العقلية السودانية من أعظم العقليات الموجوده على وجه
    الأرض لكنها فقط تحتاج إلى الفرصة لإثبات الذات، أما ما يظهر فى الأفلام
    المصرية القديمة من إستخدام السودانيين كخدم وبوابين فهذا ليس صحيحاً...
    فهؤلاء نوبيون مصريون وكان هذا حقيقيا كما صورته الأفلام قبل قيام ثورة
    يوليو نظراً لفقر منطقة النوبة فكانوا يلجأون للأعمال البسيطة.
    * ويكفى يا دكتور أن محمد فتحى إبراهيم أو (مو إبراهيم) كما تطلقون عليه..
    فهو الملياردير السوداني الذى تربى فى الإسكندرية ودرس في جامعتها وإنتقل
    إلى بريطانيا والآن له العديد من الإنجازات على افريقيا كلها وليس السودان
    وحده... وهو أفضل مثال على العقل السوداني الذكي المفكر الطموح الساعى
    للخير دائماً.
    * وبالنسبة لإختيار مصر للسودان لإقامة المباراة الفاصلة بها فلأن السودان
    هى الدولة الشقيقة الأولى لمصر، وللعلم فإن لى صديقا سودانياً يحمل
    الجنسية المصرية لأن أمه مصرية، وهو ووالده وأخوته من أكثر الناس في
    بلدتنا إحتراماً وأدباً وذكاءً وكلنا أبناء وادٍ واحد.
    * على موعد مع المباراة إن شاء الله وفى إنتظار مؤازرة الأخوة السودانيين
    لإخوانهم المصريين، وآسف على الإطالة، لكنى أردت أن أظهر مدى الأخوة بين
    مصر والسودان... مملكة مصر والسودان سابقاً.
    محمود هادي، 21 سنة
    مواطن مصري، الدقهلية. المنصورة

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 3:40 am